م
محمد أحمد
:: مسافر ::
أمستردام حيث الأكشاك المنتشرة في كافة
الطرقات تحمل عنوان الزهور،
لا أدري هل هو حب للزهور أو أنه التسويق
الذي يجعلهم يبرزونها بتلك الكثرة،
تلك المدينة فيها من الاختلاف الشيء الكثير،
الجنسيات من كل القارات يختلفون في أشياء كثيرة،
لكنهم يجتمعون على اللطف والتودد للزائرين،
كدنا أن ننسى الابتسامة في شوارع فرانكفورت ومحلاتها،
لكن على النقيض من ذلك هنا، فالكل يريد أن يتحدث معك،
لم أكن أقيم يوماً وزناً للتركيبات الاجتماعية و مدى اختلافها
ولم يتبادر إلى ذهني أن في تلك القارة المتجاورة في الدول
اختلاف في العادات والتقاليد والطبائع بهذا الشكل الفارق.
الطرقات تحمل عنوان الزهور،
لا أدري هل هو حب للزهور أو أنه التسويق
الذي يجعلهم يبرزونها بتلك الكثرة،
تلك المدينة فيها من الاختلاف الشيء الكثير،
الجنسيات من كل القارات يختلفون في أشياء كثيرة،
لكنهم يجتمعون على اللطف والتودد للزائرين،
كدنا أن ننسى الابتسامة في شوارع فرانكفورت ومحلاتها،
لكن على النقيض من ذلك هنا، فالكل يريد أن يتحدث معك،
لم أكن أقيم يوماً وزناً للتركيبات الاجتماعية و مدى اختلافها
ولم يتبادر إلى ذهني أن في تلك القارة المتجاورة في الدول
اختلاف في العادات والتقاليد والطبائع بهذا الشكل الفارق.