S
Saleh Alghamdi
:: مسافر ::
السعوديون أبناء جامعة واحده
كُتب هذا المقال لطلاب جامعتي وفي طياته يتضمن تحليل شخصي يُقدم وجهت نظر وأفكارقد تفيد تجمع الطلاب وغيرهم.... المقدمة طويلة و لكن اسعى بختصارها كثيراً. نعلم جميعنا كم الإجتماع هو مساعداً لنا اجتماعيا مع بعضنا البعض وليس هناك داعي لضرب مثال حزمة الحطب. الإجتماع دائماً يعني القوة و الأنتماء يقوي من لا حول ولا قوة له ؟ فعلا كان من دواعي سروري أن اكتب لكم جميعا بما في ذلك اصدقائي المقربين و طلاب يمكن لم التقي بهم من قبل. خمس مبادء قد تساعدك في فهم واقع أنت فيه الأن : أولهما تعليم ذاتك التي لازالت تحتاج إلى التعليم ولا اعني بهذا الجسر المؤدي إلى الوظيفة فما تعلم أن تصاب بحادث مروري وتصبح عاجزاً عن العمل و تفقد العلم والعمل سوياً فمن باب أولى أن تتعلم للعلم بحد ذاتة , ثانياً وهو الأهم على التوالي الرقي بعائلتك سواءا والديك أو ابناءك وزوجتك فأنت بتعلمك هذا ترتقي بهم على الأقل أن لم يكن معرفياً فيجب أن يكون هناك قفزه في الحياة المعيشية قد لا يدرك معنى كلامي هذا إلا من كابده وسوف تراه في المستقبل , مجتمعك ومن حولك قد يصبح العامل الثالث الذي وبلا شك سوف تكون داعماً رئسيا أو بأي شكل من الأشكال.....؟ برقيك المعرفي , ومستوى ادراكك الواعي , و صفاتك التي قد لا تكتسبها إلا من هنا وعلى سبيل المثال لا الحصر التعامل الراقي مع الطرف الأخر والأبتسامة وأيضا تقيدك بالأنظمة والقوانين نأتي هنا للعامل الرابع وهو خدمة لوطنك وأنا لا اقول أن هذا أمر دبلوماسي أو هدف دائما مايكون مزيف..... لا.... دائما مايكون العامل الرابع هذا تبعاً وتراكمي لأهدافك السابقة. على أي حال قد لا يكون واضح جلياً لك ولكن أنت لبنة من لبنات هذا المجتمع فوجودك فيه بحد ذاته هو مكسب. قد ذكرنا اربعة عناصر أن تحققت يأتي من على راءس الهرم فيها خدمتك لدينك بأي حال من الأحوال ستكون أنت كذلك , في ضل هذه المضلة الكبيره قد ستكون احد اعمدة الأرتكاز لهذه الراية التي يمكن أن لم تفكر فيها أبداً......؟
من أجمل الأيجابيات التي وجدتها في هذا المكان الترابط بين أبناء وطن واحد أنا لا اسرد هُنا مثاليات وسوف اعطيكم المثال على ذلك فلينظر كل واحد منا على عدد الأصدقاء المضافين من المنطقة التي يسكنها الآن ومن منطقة اخرى معينه في موطنه الأصلي سوف يجد بتأكيد ما اتحدث عنه. للموضوع جمالية رائعة جدا فمثال ادق وأوضح لا يقارن عدد الأصدقاء لدي في الفيسبوك في هذا المنطقة بعددهم في كليتي التي قضيت فيها مايقارب الأربع سنوات من عمري. هل قربك من بني جلدتك يحسسك بالأمان؟ اترك السؤال مفتوح لنظر والتفكير فيه.
منا الكثير سوف يتخرجون هذه السنة من جميع المراحل فهل لي بلحظة تأمل ماذا اكتسبت و ماذا خرجت به.....؟ اعتقادي أن بناء المكتبة الشخصية فن يجعل لصاحبها رصيد. من الجميل جدا أن تبداء ببناء مكتبتك الشخصية في أي مرحلة كنت تدرس فيها وكل ماتقدمت هذه المرحلة كان من الأفضل فعلى أقل تقدير تعتبر من ذكرايتك الجميله أن لم تسعى أن ترجع لها علمياً. فخروجك بكم كتاب في الرياضيات أو القانون الدولي يعتبر من المكاسب لك مستقبلا فهو مرجعك أن اردت وهو ذكرياتك متى دعاك الحنين.
بيئتك الخاصة أنت من يسيطر عليها في غالب الأمر هنا فعلى سبيل المثال في تربية الأطفال أنت المسيطر الوحيد في وقتك كذلك أن لم يكن لديك اطفال. فكل من حولك هم طلاب مثلك تماماً وهم احوج منك لوقتهم فنتيجة هذا العلاقات الإجتماعية تكون محدودة و مقننه بوقت جيد. أيضا عامل أخر قد يكون محل اهتمامك وهو تطوير الذات في ما ينفعها من مهارات شخصية قد تكون على مستوى الفرد أو الجماعة كحضور مؤتمر ورشة عمل هذا التي من النادر الحصول عليها في مقر عملك وفي السعودية بشكل عام.
التحديات الشخصية فأنت من يواجهها لوحدك أو تقوم بتوكيل أحد الأصدقاء من تثق فيه على أي حال يكون هناك بعض المشاكل التي لم يغلب عليك أن واجهتها في بلدك الأساس وتقع فيها هنا فهذا من التحديات الوقتيه التي قد تصقل شخصية المواجه لها في مثال بسيط قد يكون الطبخ الذي لم يطراء عليك وأنت بين أهلك وفجاءة لاحظت أنه ليس لديك خيار من أن تقوم بهذا , أو في مثال أخر هو أن تقوم بتقديم على جهة رسمية لم يسبق لك وأن تعاملت مع عينات هذه الجهة من قبل. تحدث مواقف قد لايكون جميعنا وقع فيها ولكن تأكد أنها من مصلحتك في كل الأحوال وهي كاللقاح عندما تأخذه صغيرا لكي يحميك بأذن الله كبيرا.
أفكار قد ثارت حفيظتي اهديها لمن يستحقها فعلاً اخواني اعذروني على التقصير. أن اخطأت فهذا من نفسي و أن اصبت فمن الله. لكل من هو عزيز على قلبي كلي دعوات صادقة له. ولكل من لا اعرفه تمنياتي بالتوفيق والحظ السعيد بأذن المولى عز وجل.
كُتب هذا المقال لطلاب جامعتي وفي طياته يتضمن تحليل شخصي يُقدم وجهت نظر وأفكارقد تفيد تجمع الطلاب وغيرهم.... المقدمة طويلة و لكن اسعى بختصارها كثيراً. نعلم جميعنا كم الإجتماع هو مساعداً لنا اجتماعيا مع بعضنا البعض وليس هناك داعي لضرب مثال حزمة الحطب. الإجتماع دائماً يعني القوة و الأنتماء يقوي من لا حول ولا قوة له ؟ فعلا كان من دواعي سروري أن اكتب لكم جميعا بما في ذلك اصدقائي المقربين و طلاب يمكن لم التقي بهم من قبل. خمس مبادء قد تساعدك في فهم واقع أنت فيه الأن : أولهما تعليم ذاتك التي لازالت تحتاج إلى التعليم ولا اعني بهذا الجسر المؤدي إلى الوظيفة فما تعلم أن تصاب بحادث مروري وتصبح عاجزاً عن العمل و تفقد العلم والعمل سوياً فمن باب أولى أن تتعلم للعلم بحد ذاتة , ثانياً وهو الأهم على التوالي الرقي بعائلتك سواءا والديك أو ابناءك وزوجتك فأنت بتعلمك هذا ترتقي بهم على الأقل أن لم يكن معرفياً فيجب أن يكون هناك قفزه في الحياة المعيشية قد لا يدرك معنى كلامي هذا إلا من كابده وسوف تراه في المستقبل , مجتمعك ومن حولك قد يصبح العامل الثالث الذي وبلا شك سوف تكون داعماً رئسيا أو بأي شكل من الأشكال.....؟ برقيك المعرفي , ومستوى ادراكك الواعي , و صفاتك التي قد لا تكتسبها إلا من هنا وعلى سبيل المثال لا الحصر التعامل الراقي مع الطرف الأخر والأبتسامة وأيضا تقيدك بالأنظمة والقوانين نأتي هنا للعامل الرابع وهو خدمة لوطنك وأنا لا اقول أن هذا أمر دبلوماسي أو هدف دائما مايكون مزيف..... لا.... دائما مايكون العامل الرابع هذا تبعاً وتراكمي لأهدافك السابقة. على أي حال قد لا يكون واضح جلياً لك ولكن أنت لبنة من لبنات هذا المجتمع فوجودك فيه بحد ذاته هو مكسب. قد ذكرنا اربعة عناصر أن تحققت يأتي من على راءس الهرم فيها خدمتك لدينك بأي حال من الأحوال ستكون أنت كذلك , في ضل هذه المضلة الكبيره قد ستكون احد اعمدة الأرتكاز لهذه الراية التي يمكن أن لم تفكر فيها أبداً......؟
من أجمل الأيجابيات التي وجدتها في هذا المكان الترابط بين أبناء وطن واحد أنا لا اسرد هُنا مثاليات وسوف اعطيكم المثال على ذلك فلينظر كل واحد منا على عدد الأصدقاء المضافين من المنطقة التي يسكنها الآن ومن منطقة اخرى معينه في موطنه الأصلي سوف يجد بتأكيد ما اتحدث عنه. للموضوع جمالية رائعة جدا فمثال ادق وأوضح لا يقارن عدد الأصدقاء لدي في الفيسبوك في هذا المنطقة بعددهم في كليتي التي قضيت فيها مايقارب الأربع سنوات من عمري. هل قربك من بني جلدتك يحسسك بالأمان؟ اترك السؤال مفتوح لنظر والتفكير فيه.
منا الكثير سوف يتخرجون هذه السنة من جميع المراحل فهل لي بلحظة تأمل ماذا اكتسبت و ماذا خرجت به.....؟ اعتقادي أن بناء المكتبة الشخصية فن يجعل لصاحبها رصيد. من الجميل جدا أن تبداء ببناء مكتبتك الشخصية في أي مرحلة كنت تدرس فيها وكل ماتقدمت هذه المرحلة كان من الأفضل فعلى أقل تقدير تعتبر من ذكرايتك الجميله أن لم تسعى أن ترجع لها علمياً. فخروجك بكم كتاب في الرياضيات أو القانون الدولي يعتبر من المكاسب لك مستقبلا فهو مرجعك أن اردت وهو ذكرياتك متى دعاك الحنين.
بيئتك الخاصة أنت من يسيطر عليها في غالب الأمر هنا فعلى سبيل المثال في تربية الأطفال أنت المسيطر الوحيد في وقتك كذلك أن لم يكن لديك اطفال. فكل من حولك هم طلاب مثلك تماماً وهم احوج منك لوقتهم فنتيجة هذا العلاقات الإجتماعية تكون محدودة و مقننه بوقت جيد. أيضا عامل أخر قد يكون محل اهتمامك وهو تطوير الذات في ما ينفعها من مهارات شخصية قد تكون على مستوى الفرد أو الجماعة كحضور مؤتمر ورشة عمل هذا التي من النادر الحصول عليها في مقر عملك وفي السعودية بشكل عام.
التحديات الشخصية فأنت من يواجهها لوحدك أو تقوم بتوكيل أحد الأصدقاء من تثق فيه على أي حال يكون هناك بعض المشاكل التي لم يغلب عليك أن واجهتها في بلدك الأساس وتقع فيها هنا فهذا من التحديات الوقتيه التي قد تصقل شخصية المواجه لها في مثال بسيط قد يكون الطبخ الذي لم يطراء عليك وأنت بين أهلك وفجاءة لاحظت أنه ليس لديك خيار من أن تقوم بهذا , أو في مثال أخر هو أن تقوم بتقديم على جهة رسمية لم يسبق لك وأن تعاملت مع عينات هذه الجهة من قبل. تحدث مواقف قد لايكون جميعنا وقع فيها ولكن تأكد أنها من مصلحتك في كل الأحوال وهي كاللقاح عندما تأخذه صغيرا لكي يحميك بأذن الله كبيرا.
أفكار قد ثارت حفيظتي اهديها لمن يستحقها فعلاً اخواني اعذروني على التقصير. أن اخطأت فهذا من نفسي و أن اصبت فمن الله. لكل من هو عزيز على قلبي كلي دعوات صادقة له. ولكل من لا اعرفه تمنياتي بالتوفيق والحظ السعيد بأذن المولى عز وجل.