ب
باطوق 200
:: مسافر ::
معلومات عن اشهر وأهم المعالم السياحية فى نيكاراجوا
نيكاراجوا هي أكبر دول أمريكا الوسطى وعلى الرغم من ذلك إلا أن التعداد السكانى فيها يعد أقل من بقية الدول الاخرى حيث أنه بقدوم عام 1980 كان هناك حوالي مليوني فرد من أهلها يحيون في دول أخرى. يعود الغالبية من هؤلاء حاليًا إلى نيكاراجوا بعد هدوء الظروف في وطنهم الاساسى. سكان نيكارجوا من فئة المستيزو (خليط من الهنود والأسبان) وهناك جاليات زنجية، وأقلية من الهنود والأوروبين.يعيش السكان في الغرب وحول بحيرة ماناجوا. اللغة السائدة والرسمية هي الأسبانية.
يحدها من الشمال الهندوراس، ومن الجنوب كوستاريكا، ومن الغرب المحيط الهادي، ومن الشرق بحر الكاريبي.استوطنتهاا أسبانيا عام 1522 م واستقلت سنة 1838 م، تبلغ مساحتها 130,000 كيلومتر مربع، وعاصمتها مدينة ماناجوا.
جغرافيا
تنشطر أرضها إلى ثلاثة أجزاء طبيعية: سهول منخفضة تطل على المحيط الهادي تكسوها الغابات، ومرتفعات تسير في وسطها من الشمال إلى الجنوب، والقسم الثالث سهول منخفضة في الشرق على البحر الكاريبي، ومناخها من الطراز المداري، تعتدل حرارته على المرتفعات في الوسط وترتفع فوق السهول المنخفضة، وتسقط عليها أمطار غزيرة خصوصًا على ساحل البحر الكاريبي.
الاقتصاد
ينصب على الزراعة، فحوالي 30% من مساحة البلاد صالحة للزراعة، غير أن ما يزرع بالفعل لا يتجاوز 5% من مساحة البلاد، ويعمل بالزراعة 40% من القوة العاملة، وأهم الحاصلات البن، القطن، وقصب السكر وتزرع الحبوب مثل الذرة، والأرز، وثروتها الحيوانية من الأبقار، والماعز، والدواب.
إنتاجها من الأخشاب بلغ حوالي 3,1 مليون متر مكعب، ومن المعادن 2,95 كيلوجرامًا من الذهب، 15 طنًا من الفضة، وأبرز صناعاتها تكرير النفط والمنسوجات القطنية.
قضية نيكاراجوا ضد أمريكا
في بداية الثمانينيات تعرضت نيكاراجوا لنزاع عسكري من قبل الولايات المتحدة بحجة مساندتها للثوار في السلفادور، وأوصلت نيكاراجوا النزاع إلى محكمة العدل الدولية التي حكمت في ما عرف بـ قضية نيكاراغوا ضد أمريكا لصالح نيكاراجوا وتم تغريم الولايات المتحدة ما قدره 12 مليار دولار رفضت أمريكا القرار وامتنعت عن تنفيذه، وسحبت اعترافها الملزم بالمحكمة
نيكاراجوا هي أكبر دول أمريكا الوسطى وعلى الرغم من ذلك إلا أن التعداد السكانى فيها يعد أقل من بقية الدول الاخرى حيث أنه بقدوم عام 1980 كان هناك حوالي مليوني فرد من أهلها يحيون في دول أخرى. يعود الغالبية من هؤلاء حاليًا إلى نيكاراجوا بعد هدوء الظروف في وطنهم الاساسى. سكان نيكارجوا من فئة المستيزو (خليط من الهنود والأسبان) وهناك جاليات زنجية، وأقلية من الهنود والأوروبين.يعيش السكان في الغرب وحول بحيرة ماناجوا. اللغة السائدة والرسمية هي الأسبانية.
يحدها من الشمال الهندوراس، ومن الجنوب كوستاريكا، ومن الغرب المحيط الهادي، ومن الشرق بحر الكاريبي.استوطنتهاا أسبانيا عام 1522 م واستقلت سنة 1838 م، تبلغ مساحتها 130,000 كيلومتر مربع، وعاصمتها مدينة ماناجوا.
جغرافيا
تنشطر أرضها إلى ثلاثة أجزاء طبيعية: سهول منخفضة تطل على المحيط الهادي تكسوها الغابات، ومرتفعات تسير في وسطها من الشمال إلى الجنوب، والقسم الثالث سهول منخفضة في الشرق على البحر الكاريبي، ومناخها من الطراز المداري، تعتدل حرارته على المرتفعات في الوسط وترتفع فوق السهول المنخفضة، وتسقط عليها أمطار غزيرة خصوصًا على ساحل البحر الكاريبي.
الاقتصاد
ينصب على الزراعة، فحوالي 30% من مساحة البلاد صالحة للزراعة، غير أن ما يزرع بالفعل لا يتجاوز 5% من مساحة البلاد، ويعمل بالزراعة 40% من القوة العاملة، وأهم الحاصلات البن، القطن، وقصب السكر وتزرع الحبوب مثل الذرة، والأرز، وثروتها الحيوانية من الأبقار، والماعز، والدواب.
إنتاجها من الأخشاب بلغ حوالي 3,1 مليون متر مكعب، ومن المعادن 2,95 كيلوجرامًا من الذهب، 15 طنًا من الفضة، وأبرز صناعاتها تكرير النفط والمنسوجات القطنية.
قضية نيكاراجوا ضد أمريكا
في بداية الثمانينيات تعرضت نيكاراجوا لنزاع عسكري من قبل الولايات المتحدة بحجة مساندتها للثوار في السلفادور، وأوصلت نيكاراجوا النزاع إلى محكمة العدل الدولية التي حكمت في ما عرف بـ قضية نيكاراغوا ضد أمريكا لصالح نيكاراجوا وتم تغريم الولايات المتحدة ما قدره 12 مليار دولار رفضت أمريكا القرار وامتنعت عن تنفيذه، وسحبت اعترافها الملزم بالمحكمة