ب
باطوق 200
:: مسافر ::
معالم سياحية ومعلومات مهمة عن دولة كوبا
تمتلىء باكثير منمشاهد السطح الجمالية, والتى ساعدت في جعل السياحة عنصر أساسى للدخل, إنها جمهويرة كوبا, والتى تتمتع بالعديد من العوامل الجمالية, وتأتي الشواطئ الباهرة للجزيرة الكوبية على قمة هذه المقومات والتي تمتد لمسافة 5746 كم، هذا بالإضافة للنوادي والأماكن الترفيهية والتسلية ، وتعتبر كوبا هي مدخل العبور إلى أمريكا الجنوبية.
ويقوم الاقتصاد الكوبي على السياحة كإحدى منابع الدخل الرئيسية ففي المتوسط يرتاد كوبا سنوياً أكثر من مليوني سائح.
ولاحقا فقد شدد وزير السياحة الكوبى مانويل ماريرو, خلال حفل افتتاح معرض كوبا الدولى للسياحة 2011 ان بلاده اصبحت ثالث اكبر ملتقى سياحى فى منطقة الكاريبى, وفقا لشينخوا, مشيراً الي ان الجزيرة استقبلت حوالى 30 مليون سائح اجنبى فى السنوات العشر الماضية.
وقال ان اكثر من 2.5 مليون زائر وفدوا الى كوبا فى عام 2010 , بزيادة قدرها 4.2 فى المائة عن عام 2009, مضيفا ان اكثر خمس دول من حيث الزوار هى كندا وبريطانيا واسبانيا والارجنتين وروسيا, لافتا الي ان هذا الرقم كان سيرتفع لولا القيود التى تفرضها الولايات المتحدة على مواطنيها من زيارة الجزيرة بسبب الحظر السياسى والاقتصادى الذى تفرضه واشنطن منذ 50 عاما على هافانا " لخلافات ايديولوجية.
مدن سياحية
وتعتبر العاصمة الكوبية هافانا أكبر مدينة في الكاريبي من حيث عدد السكان، بالإضافة لكونها المركز الثقافي والسياسي والاقتصادي لكوبا، تم تأسيسها عام 1515، ويمتزج الحديث مع القديم في هذه المدينة، كما تم تصنيفها ضمن مدن التراث الإنساني من قبل اليونسكو منذ عام 1982، حيث تضم بين شوارعها العديد من المباني والأشكال التراثية القديمة.
ومن المدن الأخرى في كوبا نذكر مدينة ماتانساس والتي تعد واحدة من أروع المدن بكوبا فتمتد بها الأنهار والجسور،
ومدينة باوامو الموجودة على نهر باوامو في الجنوب الشرقي من كوبا وهي المدينة الاساسية في مجالات النقل والتصنيع والتجارة،
وتوجد مدينة سانت كلارا في منتصف الدولة الكوبية وهي من اضخم المراكز التجارية خاصة في تجارة المعادن وقصب السكر وتربية الدواجن.
تمتلىء باكثير منمشاهد السطح الجمالية, والتى ساعدت في جعل السياحة عنصر أساسى للدخل, إنها جمهويرة كوبا, والتى تتمتع بالعديد من العوامل الجمالية, وتأتي الشواطئ الباهرة للجزيرة الكوبية على قمة هذه المقومات والتي تمتد لمسافة 5746 كم، هذا بالإضافة للنوادي والأماكن الترفيهية والتسلية ، وتعتبر كوبا هي مدخل العبور إلى أمريكا الجنوبية.
ويقوم الاقتصاد الكوبي على السياحة كإحدى منابع الدخل الرئيسية ففي المتوسط يرتاد كوبا سنوياً أكثر من مليوني سائح.
ولاحقا فقد شدد وزير السياحة الكوبى مانويل ماريرو, خلال حفل افتتاح معرض كوبا الدولى للسياحة 2011 ان بلاده اصبحت ثالث اكبر ملتقى سياحى فى منطقة الكاريبى, وفقا لشينخوا, مشيراً الي ان الجزيرة استقبلت حوالى 30 مليون سائح اجنبى فى السنوات العشر الماضية.
وقال ان اكثر من 2.5 مليون زائر وفدوا الى كوبا فى عام 2010 , بزيادة قدرها 4.2 فى المائة عن عام 2009, مضيفا ان اكثر خمس دول من حيث الزوار هى كندا وبريطانيا واسبانيا والارجنتين وروسيا, لافتا الي ان هذا الرقم كان سيرتفع لولا القيود التى تفرضها الولايات المتحدة على مواطنيها من زيارة الجزيرة بسبب الحظر السياسى والاقتصادى الذى تفرضه واشنطن منذ 50 عاما على هافانا " لخلافات ايديولوجية.
مدن سياحية
وتعتبر العاصمة الكوبية هافانا أكبر مدينة في الكاريبي من حيث عدد السكان، بالإضافة لكونها المركز الثقافي والسياسي والاقتصادي لكوبا، تم تأسيسها عام 1515، ويمتزج الحديث مع القديم في هذه المدينة، كما تم تصنيفها ضمن مدن التراث الإنساني من قبل اليونسكو منذ عام 1982، حيث تضم بين شوارعها العديد من المباني والأشكال التراثية القديمة.
ومن المدن الأخرى في كوبا نذكر مدينة ماتانساس والتي تعد واحدة من أروع المدن بكوبا فتمتد بها الأنهار والجسور،
وتوجد مدينة سانت كلارا في منتصف الدولة الكوبية وهي من اضخم المراكز التجارية خاصة في تجارة المعادن وقصب السكر وتربية الدواجن.