جرش التي تسمى مسرح الحضارات:
هي ثاني أهم المواقع التّاريخيّة والسّياحيّة في المملكة الأردنيّة بعد البتراء، وهي إحدى أجمل المدن الرّومانيّة إن لم تكن أجملها في الشّرق الأوسط، فزيارتها تمثّل تجربة ورحلة مثيرة جدًّا للاهتمام
الكرك من اقدم قلاع من التاريخ
قلعة الكرك من أهم المعالم السّياحيّة في الأردن إلى جانب كونها إحدى أكبر قلاع وحصون المنطقة. توفّر إطلالة رائعة، وكانت تسيطر على جميع الطّرق المؤدّية إلى البحر الميّت قديمًا، وقد بنيت القلعة في القرن الثّاني عشر، وهي اليوم إحدى الوجهات السّياحيّة المُفضّلة في المملكة الأردنيّة.
البتراء
هي مدينة كاملة حفرها الأنباط الذين سكنوا المنطقة في الصّخور عام 400 قبل الميلاد.
تعرف البتراء باسم المدينة الورديّة، وهي تحوي عدّة مواقع أثريّة ما زالت قائمة، وأهمّها السّوق، والمعبد، والمسرح الكبير والخزنة التي يبلغ ارتفاع واجهتها حوالي 39 مترًا وعرضها يصل إلى 25 مترًا، وهي تُعدّ أكثر آثار هذا المعلم السّياحيّ إثارة وإعجابًا.
وادي رم
يعدّ هذا الوادي أكثر الوجهات التي يقصدها السّيّاح في المملكة الأردنيّة، حيث تقام فيه العديد من المناسبات والاحتفالات التي تجذب الآلاف سنويًّا. يمتاز الوادي بطبيعته المُذهلة التي لم يستطع الإنسان أن يمسّها وبلَون رماله الحَمراء الخَلابة، الأمر الذي جعل العديد من المُخرجين يصوّرون أفلامهم هناك، ولعلّ أهم وأشهر هذه الأفلام فيلم لورنس العرب وفيلم المتحوّلون
البحر الميّت
يشكّل البحر الميّت ومرتفعاته مشهدًا طبيعيًّا لا مثيل له، كما يمتاز بمناخ دافئ في فصل الشّتاء، وهو أحد أهمّ المصادر التي توفّر الثّروات الطّبيعيّة للمملكة الأردنيّة، وقد ورد ذكر البحر الميّت ومحيطه في الكتب السّماويّة كونه احتضن العديد من الحضارات والمدن التّاريخيّة الشّهيرة مثل سدوم وعامورة
هي ثاني أهم المواقع التّاريخيّة والسّياحيّة في المملكة الأردنيّة بعد البتراء، وهي إحدى أجمل المدن الرّومانيّة إن لم تكن أجملها في الشّرق الأوسط، فزيارتها تمثّل تجربة ورحلة مثيرة جدًّا للاهتمام
الكرك من اقدم قلاع من التاريخ
قلعة الكرك من أهم المعالم السّياحيّة في الأردن إلى جانب كونها إحدى أكبر قلاع وحصون المنطقة. توفّر إطلالة رائعة، وكانت تسيطر على جميع الطّرق المؤدّية إلى البحر الميّت قديمًا، وقد بنيت القلعة في القرن الثّاني عشر، وهي اليوم إحدى الوجهات السّياحيّة المُفضّلة في المملكة الأردنيّة.
البتراء
هي مدينة كاملة حفرها الأنباط الذين سكنوا المنطقة في الصّخور عام 400 قبل الميلاد.
تعرف البتراء باسم المدينة الورديّة، وهي تحوي عدّة مواقع أثريّة ما زالت قائمة، وأهمّها السّوق، والمعبد، والمسرح الكبير والخزنة التي يبلغ ارتفاع واجهتها حوالي 39 مترًا وعرضها يصل إلى 25 مترًا، وهي تُعدّ أكثر آثار هذا المعلم السّياحيّ إثارة وإعجابًا.
وادي رم
يعدّ هذا الوادي أكثر الوجهات التي يقصدها السّيّاح في المملكة الأردنيّة، حيث تقام فيه العديد من المناسبات والاحتفالات التي تجذب الآلاف سنويًّا. يمتاز الوادي بطبيعته المُذهلة التي لم يستطع الإنسان أن يمسّها وبلَون رماله الحَمراء الخَلابة، الأمر الذي جعل العديد من المُخرجين يصوّرون أفلامهم هناك، ولعلّ أهم وأشهر هذه الأفلام فيلم لورنس العرب وفيلم المتحوّلون
البحر الميّت
يشكّل البحر الميّت ومرتفعاته مشهدًا طبيعيًّا لا مثيل له، كما يمتاز بمناخ دافئ في فصل الشّتاء، وهو أحد أهمّ المصادر التي توفّر الثّروات الطّبيعيّة للمملكة الأردنيّة، وقد ورد ذكر البحر الميّت ومحيطه في الكتب السّماويّة كونه احتضن العديد من الحضارات والمدن التّاريخيّة الشّهيرة مثل سدوم وعامورة