اماسيا اساحرة مدينة امراء العثمانيين
في الشمال الاوسط من تركيا تقع تلك الجنة المختبئة بخجل كالدر المكنون نعم انها اماسيا ....مدينة امراء العثمانيين...
تعتبر "أماسيا" في الشمال التركي؛ مدينة الأمراء العثمانيين، أي "الشهزادة" كما يطلق عليهم باللغة التركية.
وتقع المدينة في وادي ضيق يسمى بـ"وادي هرشينا" الواقع على ضفاف نهر "يشيل إيرماق". وتلبغ مدينة "أماسيا" من العمر نحو سبعة آلاف عام، وهي مدينة خرج منها العديد من العلماء والفنانين، وكانت مركز تدريب للأمراء العثمانيين قديماً. ومن أهم معالم المدينة:
جامع "أماسيا":
تم إنشاء الجامع في عهد السلاجقة، ويقع على ضفاف النهر، متميزاً بتصاميم ما يعرف بـ "شادرفان" أي مكان الوضوء، بالإضافة إلى الزخارف التي تزينه من الداخل. وللجامع قبتين أساسيتين وست قباب صغيرة.
جسر الميدان "شاغلايان":
يقع جسر الميدان في نهاية شارع ضياء باشا، كما أنه يربط بين كل من حي "إستاسيون" وحي "حاجي إلياس". ويتم استخدام الجسر حتى يومنا هذا.
متحف "أماسيا":
يتكون من طابقين. يحوي الطابق السفلي على العديد من أشياء الزينة. أما في الطابق العلوي فتُعرض الأغراض الخاصة بالسلاطين العثمانيين. كما تعتبر حديقة المتحف أثراً تاريخياً له قيمته.
جامع "أبو بكر محمد بن حمزة":
تم إنشاء المسجد في عام 1414 من قبل السلطان "محمد شلبي" من أجل "أبو بكر محمد بن حمزة". وقد صُمم الجامع على طراز المدارس السلجوقية. ويتميز الجامع بفناءه الواسع وجدرانه المزينة.
قصر "هزرانلر":
تم إنشاءه في عام 1865 من قبل الدفتردار"حسن طلعت أفندي"، سبب إطلاق إسم "هزرانر" على القصر يرجع إلى إقامة "هزران هانم" بداخله لعدة سنوات.
متحف "أمراء أماسيا":
تم إنشائه في عام 1800، ويقع بطابقه السفلي تماثيل للأمراء العثمانيين ممن لم يصبحوا سلاطين عثمانيين فيما بعد. ويقع بالطابق العلوي تماثيل الأمراء العثمانيين ممن أصبحوا سلاطين فيما بعد.
الجامع "الفضي":
يعتبر الأثر التاريخى العثماني الأول بمدينة "أماسيا". وتم إنشائه من قبل "تاج الدين شلبي محمود" في عام 1326.
اماسيا الســــــــاحرة في الليل
نرجو ان نكون قد قدمنا لكم معلومات وااافية واهلا وسهلا بكم في بلدكم تركيا
في الشمال الاوسط من تركيا تقع تلك الجنة المختبئة بخجل كالدر المكنون نعم انها اماسيا ....مدينة امراء العثمانيين...
تعتبر "أماسيا" في الشمال التركي؛ مدينة الأمراء العثمانيين، أي "الشهزادة" كما يطلق عليهم باللغة التركية.
وتقع المدينة في وادي ضيق يسمى بـ"وادي هرشينا" الواقع على ضفاف نهر "يشيل إيرماق". وتلبغ مدينة "أماسيا" من العمر نحو سبعة آلاف عام، وهي مدينة خرج منها العديد من العلماء والفنانين، وكانت مركز تدريب للأمراء العثمانيين قديماً. ومن أهم معالم المدينة:
جامع "أماسيا":
تم إنشاء الجامع في عهد السلاجقة، ويقع على ضفاف النهر، متميزاً بتصاميم ما يعرف بـ "شادرفان" أي مكان الوضوء، بالإضافة إلى الزخارف التي تزينه من الداخل. وللجامع قبتين أساسيتين وست قباب صغيرة.
جسر الميدان "شاغلايان":
يقع جسر الميدان في نهاية شارع ضياء باشا، كما أنه يربط بين كل من حي "إستاسيون" وحي "حاجي إلياس". ويتم استخدام الجسر حتى يومنا هذا.
متحف "أماسيا":
يتكون من طابقين. يحوي الطابق السفلي على العديد من أشياء الزينة. أما في الطابق العلوي فتُعرض الأغراض الخاصة بالسلاطين العثمانيين. كما تعتبر حديقة المتحف أثراً تاريخياً له قيمته.
جامع "أبو بكر محمد بن حمزة":
تم إنشاء المسجد في عام 1414 من قبل السلطان "محمد شلبي" من أجل "أبو بكر محمد بن حمزة". وقد صُمم الجامع على طراز المدارس السلجوقية. ويتميز الجامع بفناءه الواسع وجدرانه المزينة.
قصر "هزرانلر":
تم إنشاءه في عام 1865 من قبل الدفتردار"حسن طلعت أفندي"، سبب إطلاق إسم "هزرانر" على القصر يرجع إلى إقامة "هزران هانم" بداخله لعدة سنوات.
متحف "أمراء أماسيا":
تم إنشائه في عام 1800، ويقع بطابقه السفلي تماثيل للأمراء العثمانيين ممن لم يصبحوا سلاطين عثمانيين فيما بعد. ويقع بالطابق العلوي تماثيل الأمراء العثمانيين ممن أصبحوا سلاطين فيما بعد.
الجامع "الفضي":
يعتبر الأثر التاريخى العثماني الأول بمدينة "أماسيا". وتم إنشائه من قبل "تاج الدين شلبي محمود" في عام 1326.
اماسيا الســــــــاحرة في الليل
نرجو ان نكون قد قدمنا لكم معلومات وااافية واهلا وسهلا بكم في بلدكم تركيا