تحتل تركيا المركز الثاني عالميًّا بين خمسين بلدًا، من حيث عدد شطآنها الحاصلة على جائزة “العلم الأزرق” الدولية والعلم الأزرق يشبه إلى حد بعيد معيار النجمة في الفنادق، وهو جائزة تمنحها مؤسسة التعليم البيئي الدولية، المكونة من 65 عضوا من مختلف دول العالم
وتمنح هذه الجوائز وفقا لـ32 معيارًا خاصًّا كجودة ونظافة المياه البحرية، والفعاليات الهادفة للتوعية البيئية، والعناية بإدارة البيئة، وجودة الخدمات المقدمة، إضافة للأمن الموفر في المناطق السياحية. وذلك وفق وكالة الأناضول كما وتعتمد و بحد كبير على اراء السياح وعددهم السنوي
و بالاحصائيات نجد أن عدد الأعلام الزرقاء في تزايد يومًا بعد يوم، حيث لم يكن في تركيا إلا خمسة شواطئ تحمل العلم الأزرق قبل 20 عامًا، وارتفع العدد المذكور، العام الماضي إلى 397، ثم شهد ارتفاعًا جديدًا العام الحالي ليصبح 436. أما أكثر مدينة تركية تمتلك أعلامًا زرقاء فهي أنطاليا جنوبي البلاد وتعود الاسباب وراء هذا الى الاهتمام الكبير الذي اولتها لها الحكومة
حيث يبلغ عدد الشواطئ الحائزة على الأعلام الزرقاء في العالم بأسره 3468 شاطئًا . وتحتل إسبانيا المركز الأول عالميًّا بعدد شطآنها الحائزة على أعلام زرقاء (578 شاطئًا)، تليها تركيا بـ 436شاطئ ثم جارتها اليونان بـ 395،
وتمنح هذه الجوائز وفقا لـ32 معيارًا خاصًّا كجودة ونظافة المياه البحرية، والفعاليات الهادفة للتوعية البيئية، والعناية بإدارة البيئة، وجودة الخدمات المقدمة، إضافة للأمن الموفر في المناطق السياحية. وذلك وفق وكالة الأناضول كما وتعتمد و بحد كبير على اراء السياح وعددهم السنوي
و بالاحصائيات نجد أن عدد الأعلام الزرقاء في تزايد يومًا بعد يوم، حيث لم يكن في تركيا إلا خمسة شواطئ تحمل العلم الأزرق قبل 20 عامًا، وارتفع العدد المذكور، العام الماضي إلى 397، ثم شهد ارتفاعًا جديدًا العام الحالي ليصبح 436. أما أكثر مدينة تركية تمتلك أعلامًا زرقاء فهي أنطاليا جنوبي البلاد وتعود الاسباب وراء هذا الى الاهتمام الكبير الذي اولتها لها الحكومة
حيث يبلغ عدد الشواطئ الحائزة على الأعلام الزرقاء في العالم بأسره 3468 شاطئًا . وتحتل إسبانيا المركز الأول عالميًّا بعدد شطآنها الحائزة على أعلام زرقاء (578 شاطئًا)، تليها تركيا بـ 436شاطئ ثم جارتها اليونان بـ 395،