هو قصر كبير في اسطنبول ، تركيا ، حيث كان المقر الرئيسي لل سلاطين العثمانيين فضلا عن الإقامة الملكية ، وكان القصر مكان لإعداد مناسبات الدولة ووسائل الترفيه المالكة.
بعد دخول السلطان محمد الفاتح إلى القسطنطينية (إسطنبول) عام 1453 م، والتي أصبحت فيما بعد عاصمة امبراطورية ضخمة امتدت لما يقارب 400 عام بناه هذا السلطان ما بين عامي 1475 – 1478م ثم أضاف إليه السلطاناحمد الثالث 1709مجناحا ً أطلق عليه اسم طوب كابي واستدعى فنيين وحرفيين لتنقيح هذا الجناح بأروع الزخرفات والرسومات
وبعد احتراق القصر وتجديده أطلق عليه اسم قصر طوب كابي، واستمر ليكون قصرا ً للسلطان وحاشيته وأهله وزوجاته، وكذلك مكانا ً رسميا ً لاستقبال الضيوف والزوار، وقد تم إنشاء هذا القصر عام 1875 م بأبعاد ، وتم بناؤه من الحجر البني اللون، وهو عبارة عن مجموعة من المباني التي تربطها أفنية وممرات حركة ومناطق خضراء، وللقصر مدخل رئيسي يتكون من دعامتين عاليتين تشبهان المنارة تدعى (باب المدفع
يتكون هذا القصر من عدة أجنحة تخدم فعاليات مختلفة، حيث جناح العهد، وجناح والدة السلطان، وديوان السلطان ووزرائه، وكذلك جناح لكل زوجة من زوجات السلطان، إضافة إلى متحف للهدايا التي تهدى إلى السلطان، وساحة للاحتفالات، وأجنحة الحراس والخدم ولكل جناح ميزاته وخصوصيات تختلف عن الجناح الاخر وقد تم تدعيم كل جناح بزخرفة مختلفة
بعد دخول السلطان محمد الفاتح إلى القسطنطينية (إسطنبول) عام 1453 م، والتي أصبحت فيما بعد عاصمة امبراطورية ضخمة امتدت لما يقارب 400 عام بناه هذا السلطان ما بين عامي 1475 – 1478م ثم أضاف إليه السلطاناحمد الثالث 1709مجناحا ً أطلق عليه اسم طوب كابي واستدعى فنيين وحرفيين لتنقيح هذا الجناح بأروع الزخرفات والرسومات
وبعد احتراق القصر وتجديده أطلق عليه اسم قصر طوب كابي، واستمر ليكون قصرا ً للسلطان وحاشيته وأهله وزوجاته، وكذلك مكانا ً رسميا ً لاستقبال الضيوف والزوار، وقد تم إنشاء هذا القصر عام 1875 م بأبعاد ، وتم بناؤه من الحجر البني اللون، وهو عبارة عن مجموعة من المباني التي تربطها أفنية وممرات حركة ومناطق خضراء، وللقصر مدخل رئيسي يتكون من دعامتين عاليتين تشبهان المنارة تدعى (باب المدفع
يتكون هذا القصر من عدة أجنحة تخدم فعاليات مختلفة، حيث جناح العهد، وجناح والدة السلطان، وديوان السلطان ووزرائه، وكذلك جناح لكل زوجة من زوجات السلطان، إضافة إلى متحف للهدايا التي تهدى إلى السلطان، وساحة للاحتفالات، وأجنحة الحراس والخدم ولكل جناح ميزاته وخصوصيات تختلف عن الجناح الاخر وقد تم تدعيم كل جناح بزخرفة مختلفة
تم تحويل القصر إلى متحف وهو مثال رائع على العمارة العثمانية وتوجد به مجموعة كبيرة من الخزف والأثواب واكواب واباريق من فضة وفخار والأسلحة وصور لبعض السلاطيين العثمانيين والمخطوطات والمجوهرات والكنوز العثمانية بالإضافة إلى عروش السلاطين
وتوجد بالقصر غرفةالامانات الاسلاميةالتي نقلت من مكة والمدينة المنورة وتوجد بها آثار الرسول صلى الله عليه وسلم، سيفهُ وعصاتهُ وضرسه وجزء من شعرهِ وإحدى خطاباته بالإضافة إلى سيوف بعض الصحابة وبعض النسخ القديمة لمفانيح الكعبة المشرفة.