في صحيح مسلم عن أسامة بن زيد – وهذا حديث ابن أبي شيبة – قال: بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في سرية، فصبحنا الحرقات من جهينة، فأدركت رجلا فقال: لا إله إلا الله، فطعنته فوقع في نفسي من ذلك، فذكرته للنبي صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أقال لا إله إلا الله وقتلته؟» قال: قلت: يا رسول الله، إنما قالها خوفا من السلاح، قال: «أفلا شققت عن قلبه حتى تعلم أقالها أم لا؟» فما زال يكررها علي حتى تمنيت أني أسلمت يومئذ…
المقصود هل شققت عن قلبه حتى تعلم انه منافق ام اتهمته جزافا لاتتبوء العرش وتتهم خلق الله بالنفاق
بغض النظر عن ذلك الدكتور مهما فعل من خطأ فهو انسان معرض للخطأ والدعاء للمريض وزيارته واجبه .. انا لا انقي محمد العيسى بل اقول ان لا الزمان ولا المكان مناسب لإنتقاده فاتركوا الخلق للخالق و وكلوا
اموركم لرب العالمين ولاتشككو في النوايا