كان القصر الملكي Hofburg في فيينا عاصمة النمسا مقر لبعض الشخصيات الأكثر قوة في التاريخ الأوروبي والنمساوي بما في ذلك سلالة هابسبورغ حكام إمبراطورية النمسا المجر الذين أقاموا فيه لأكثر من 700 سنة, وقبل ذلك الحين كان القصر حتى عام 1918 قلعة تعود إلى القرن الثالث عشر.
بعد استيلاء الهابسبورغ على الحكم وتوسيع أرجاء إمبراطوريتهم، تم تحويل القلعة إلى مقر رائع أما حالياً فيمثل القصر المقر الرسمي لرئيس الجمهورية، ومركز مؤتمرات، وأيضاً موطنا لعدد لا يحصى من المجموعات الفنية.
فعلياً , منذ عام 1279 كانت منطقة هذا القصر بمثابة مقر الحكومة لمختلف الإمبراطوريات والجمهوريات و على مر القرون اتسع نطاق المنطقة لتشمل :
مساكن مختلفة و كنيسة الامبراطوية و عدد من المتاحف و المكتبة الإمبراطورية النمساوية و الخزانة الامبراطورية والمسرح الوطني ومدرسة الفروسية واسطبلات الخيول ومركز الكونغرس الهوفبورغ.
تعد المنطقة بشكل عام و القصر بشكل خاص من أهم المعالم السياحية في النمسا , إذ تذخر طوال السنة بالسياح الذين يتهافتون إلى التقاط الصور التذكارية إلى جانب هذا القصر البديع.
ليس هذا فحسب , بل أيضا يحتضن محيط القصر على الكثير من المقاهي والمطاعم، والساحات والحدائق العامة و الأسواق الفخمة , لتتمتع بنزهة لا تنسى في فيينا الرائعة.
بعد استيلاء الهابسبورغ على الحكم وتوسيع أرجاء إمبراطوريتهم، تم تحويل القلعة إلى مقر رائع أما حالياً فيمثل القصر المقر الرسمي لرئيس الجمهورية، ومركز مؤتمرات، وأيضاً موطنا لعدد لا يحصى من المجموعات الفنية.
فعلياً , منذ عام 1279 كانت منطقة هذا القصر بمثابة مقر الحكومة لمختلف الإمبراطوريات والجمهوريات و على مر القرون اتسع نطاق المنطقة لتشمل :
مساكن مختلفة و كنيسة الامبراطوية و عدد من المتاحف و المكتبة الإمبراطورية النمساوية و الخزانة الامبراطورية والمسرح الوطني ومدرسة الفروسية واسطبلات الخيول ومركز الكونغرس الهوفبورغ.
تعد المنطقة بشكل عام و القصر بشكل خاص من أهم المعالم السياحية في النمسا , إذ تذخر طوال السنة بالسياح الذين يتهافتون إلى التقاط الصور التذكارية إلى جانب هذا القصر البديع.
ليس هذا فحسب , بل أيضا يحتضن محيط القصر على الكثير من المقاهي والمطاعم، والساحات والحدائق العامة و الأسواق الفخمة , لتتمتع بنزهة لا تنسى في فيينا الرائعة.
