آيا صوفيا كانت كنيسة قديمة أول من بناها الإمبراطور قسطنطين الأكبر عام 360م ثم احترقت ودمرت عام 404م
ثم أمر الإمبراطور تيودوروس الثاني ببناء الكنيسة مرة أخرى وانتهي من بنائها عام 415م ، ثم احترقت الكنيسة تمامًا أثناء حركة التمرد عام 532م .
ثم أمر جستنيانأن يبني بناءًا أكبر وأعظم لآيا صوفيا فكلف أشهر معماريي العصر في ذلك الوقت والبناء الثالث هو الموجود الآن وقد اسمر بناؤه خمس سنوات منذ عام 532م إلى 537م
وقد استمرت الكنيسة في الاستخدام كمركز للدين المسيحي لفترة طويلة حتى دخول الدين الإسلامي عام 1453 م بقيادة محمد الفاتح
وأول ما دخل السلطان محمد الفاتح توجه الى كنيسة آيا صوفيا وقد اجتمع فيها خلق كبير من الناس ومعهم القسسوالرهبان الذين كانوا يتلون عليهم صلواتهم وأدعيتهم، وعندما اقترب من أبوابها خافالنصارى داخلها خوفًا عظيمًا ، وقام أحد الرهبان بفتح الأبواب له فطلب من الراهبتهدئة الناس وطمأنتهم والعودة الى بيوتهم بأمان ، فأطمأن الناس وكان بعض الرهبانمختبئين في سراديب الكنيسة فلما رأوا تسامح الفاتح وعفوه خرجوا وأعلنوا إسلامهم ،وقد أمر الفاتح بعد ذلك بتحويل الكنيسة الى مسجد وأن يعد لهذا الأمر حتى تقام بهاأول جمعة قادمة ، وقد أخذ العمال يعدون لهذا الأمر ، فأزالوا الصلبان والتماثيل وطمسوا الصور بطبقة من الجير وعملوا منبرًا للخطيب ، وقد يجوز تحويل الكنيسة الى المسجد لأن البلد فتحت عنوة والعنوة .
أضاف السلطان محمد الفاتح إلى آيا صوفيا منارة، ثم أضيف إليه منارة أخرى زمن السلطان بايزيد الثاني، ومن ثم حولها مصطفى كمال أتاتورك في العام ١٩٣٥ إلى متحف
ملاحظات :
أولاً : مواعيد عمل كل يوم عدا الأثنين من الساعة التاسعة صباحًا حتى الخامسة مساءًا .
ثانيًا : المكان جميل ويستحق الزيارة إذا كان هناك متسع من الوقت أما إذا لم يكن هناك متسع من الوقت من رأيي هناك معالم أفضل وأولى من زيارة آيا صوفيا وممكن تكتفي بتصوير آيا صوفيا من الخارج
والآن مع الصور
آيا صوفيا من الخارج
أقرب
المدخل
بعض الآثار القديمة خارج المتحف
رسومات النصارى على الجدران
نقوش على الجدران بحروف قديمة
داخل المتحف
آثار اسلامية من أيام الدولة العثمانية
صورة أخرى
مكان محراب الإمام للصلاة
في الأعلى في السقف رسمة
واللي يظهر أنها رسمه بعد ما أزيل عنها طبقة الجير بعد ما حول المكان أتاتورك إلى متحف
وهذا المكان عليه زحام وطابور طويل
الغريب أن يأتي رجل ويضع أصبعه الأبهام في هذا النقب في الجدار ثم يلف بيده وأصبعه داخل النقب
ويعتقدون بأن هذا يجلب الحظ
طبعًا انتبهوا لا أحد يجرب
صورة أخيرة من الخارج قبل غروب الشمس
ثم أمر الإمبراطور تيودوروس الثاني ببناء الكنيسة مرة أخرى وانتهي من بنائها عام 415م ، ثم احترقت الكنيسة تمامًا أثناء حركة التمرد عام 532م .
ثم أمر جستنيانأن يبني بناءًا أكبر وأعظم لآيا صوفيا فكلف أشهر معماريي العصر في ذلك الوقت والبناء الثالث هو الموجود الآن وقد اسمر بناؤه خمس سنوات منذ عام 532م إلى 537م
وقد استمرت الكنيسة في الاستخدام كمركز للدين المسيحي لفترة طويلة حتى دخول الدين الإسلامي عام 1453 م بقيادة محمد الفاتح
وأول ما دخل السلطان محمد الفاتح توجه الى كنيسة آيا صوفيا وقد اجتمع فيها خلق كبير من الناس ومعهم القسسوالرهبان الذين كانوا يتلون عليهم صلواتهم وأدعيتهم، وعندما اقترب من أبوابها خافالنصارى داخلها خوفًا عظيمًا ، وقام أحد الرهبان بفتح الأبواب له فطلب من الراهبتهدئة الناس وطمأنتهم والعودة الى بيوتهم بأمان ، فأطمأن الناس وكان بعض الرهبانمختبئين في سراديب الكنيسة فلما رأوا تسامح الفاتح وعفوه خرجوا وأعلنوا إسلامهم ،وقد أمر الفاتح بعد ذلك بتحويل الكنيسة الى مسجد وأن يعد لهذا الأمر حتى تقام بهاأول جمعة قادمة ، وقد أخذ العمال يعدون لهذا الأمر ، فأزالوا الصلبان والتماثيل وطمسوا الصور بطبقة من الجير وعملوا منبرًا للخطيب ، وقد يجوز تحويل الكنيسة الى المسجد لأن البلد فتحت عنوة والعنوة .
أضاف السلطان محمد الفاتح إلى آيا صوفيا منارة، ثم أضيف إليه منارة أخرى زمن السلطان بايزيد الثاني، ومن ثم حولها مصطفى كمال أتاتورك في العام ١٩٣٥ إلى متحف
ملاحظات :
أولاً : مواعيد عمل كل يوم عدا الأثنين من الساعة التاسعة صباحًا حتى الخامسة مساءًا .
ثانيًا : المكان جميل ويستحق الزيارة إذا كان هناك متسع من الوقت أما إذا لم يكن هناك متسع من الوقت من رأيي هناك معالم أفضل وأولى من زيارة آيا صوفيا وممكن تكتفي بتصوير آيا صوفيا من الخارج
والآن مع الصور
آيا صوفيا من الخارج
أقرب
المدخل
بعض الآثار القديمة خارج المتحف
رسومات النصارى على الجدران
نقوش على الجدران بحروف قديمة
داخل المتحف
آثار اسلامية من أيام الدولة العثمانية
صورة أخرى
مكان محراب الإمام للصلاة
في الأعلى في السقف رسمة
واللي يظهر أنها رسمه بعد ما أزيل عنها طبقة الجير بعد ما حول المكان أتاتورك إلى متحف
وهذا المكان عليه زحام وطابور طويل
الغريب أن يأتي رجل ويضع أصبعه الأبهام في هذا النقب في الجدار ثم يلف بيده وأصبعه داخل النقب
ويعتقدون بأن هذا يجلب الحظ
طبعًا انتبهوا لا أحد يجرب
صورة أخيرة من الخارج قبل غروب الشمس