E
Elexes Abdo Eglan
:: مسافر ::
اجتمع الرئيس الفلسطيني محمود عباس في مدينة رام الله الخميس (10 مارس 2016م)، مع الرئيس الروماني كلاوس يوهانس، وبحثا عددا من القضايا ذات الاهتمام المشترك.
وقال عباس في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع، إن أيدينا ممدودة للسلام المبني على العدل والحق، وإننا ضد العنف والتطرف، أياً كان مصدره.
وأكد أن استمرار الوضع الحالي لا يمكن احتماله، وأن تحقيق السلام والأمن والجوار الحسن، يتطلب قرارات حاسمة من الحكومة الإسرائيلية، بالتجميد الفوري للاستيطان، ووقف أعمال المستوطنين العدوانية، واحترام الولاية الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية وفق الاتفاقيات.
وجدد ترحيبه بالأفكار الفرنسية الداعية لعقد المؤتمر الدولي للسلام، وتشكيل مجموعة دعم دولية، وخلق آليه فعالة ومتعددة، للعمل على تنفيذ حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وأشاد الرئيس عباس بموقف الاتحاد الأوروبي من الاستيطان، ومنتجات المستوطنات، نثمن دور الاتحاد في دعم السلام وتقديم المساعدات الاقتصادية، وفي مجال بناء المؤسسات الفلسطينية، لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
من جهته، أكد الرئيس الروماني أن بلاده معنية بتعزيز التعاون المشترك مع فلسطين في مختلف المجالات، وقال إنه تبادل وجهات النظر مع الرئيس عباس، وأجريا بحثا معمقا للوضع في المنطقة.
وأضاف: نعتقد أن أهم شيء في الفترة الحالية يتمثل في إعادة بناء الثقة المتبادلة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ونعتقد أن الحلول يمكن التوصل اليها من خلال المفاوضات فقط.
وقال عباس في مؤتمر صحفي عقب الاجتماع، إن أيدينا ممدودة للسلام المبني على العدل والحق، وإننا ضد العنف والتطرف، أياً كان مصدره.
وأكد أن استمرار الوضع الحالي لا يمكن احتماله، وأن تحقيق السلام والأمن والجوار الحسن، يتطلب قرارات حاسمة من الحكومة الإسرائيلية، بالتجميد الفوري للاستيطان، ووقف أعمال المستوطنين العدوانية، واحترام الولاية الفلسطينية على الأراضي الفلسطينية وفق الاتفاقيات.
وجدد ترحيبه بالأفكار الفرنسية الداعية لعقد المؤتمر الدولي للسلام، وتشكيل مجموعة دعم دولية، وخلق آليه فعالة ومتعددة، للعمل على تنفيذ حل الدولتين، وفق قرارات الشرعية الدولية، ومبادرة السلام العربية.
وأشاد الرئيس عباس بموقف الاتحاد الأوروبي من الاستيطان، ومنتجات المستوطنات، نثمن دور الاتحاد في دعم السلام وتقديم المساعدات الاقتصادية، وفي مجال بناء المؤسسات الفلسطينية، لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة.
من جهته، أكد الرئيس الروماني أن بلاده معنية بتعزيز التعاون المشترك مع فلسطين في مختلف المجالات، وقال إنه تبادل وجهات النظر مع الرئيس عباس، وأجريا بحثا معمقا للوضع في المنطقة.
وأضاف: نعتقد أن أهم شيء في الفترة الحالية يتمثل في إعادة بناء الثقة المتبادلة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي، ونعتقد أن الحلول يمكن التوصل اليها من خلال المفاوضات فقط.