البيضان أو البيظان
اسم يطلق محلياً على الذين يتكلمون الحسانية من العرب والبربر البيض والحسانية هي اللهجة العربية المتداولة في موريتانيا وصارت كلمة بيظاني باللهجة الموريتانية تعني عربي
يخضع مجتمع البيظان لتقسيم طبقي هرمي صارم يعكس واقع الحياة التقليدي لدى البيظان وتوزيع الأدوار لدى مختلف شرائحهم, فبالإضافة إلى الزوايا (أو الطلبة) ولعرب (أو حسان) الذين يشكلون أكبر مجموعتين لدى البيظان يو جد كذلك مايعر محليا ب أزناگ، إگاون، لمعلمين، الحراطين, كل حسب الوظيفة التي يزاولها في المجتمع القبلي.
الزوايا
الزوايا اسم علم يطلق على مجموعة كبيرة من القبائل واليهم تنتمي الزعامات الدينة والروحية لدى البيظان، فمنهم العلماء العاملون وفطاحلة الشعراء الذين ذاع صيتهم في المشرق والمغرب ويسميهم الناس بالشناقطة نسبة إلى مدينة شنقيط في موريتانيا التي كانو يجتمعون فيها كل عام للذهاب إلى الحج، درج أبناء هذه الطائفة على تعلم العلم وتعليمه وتعمير الأرض بحفر الآبار وتسيير القوافل وقرئ الضيف وبقي معظم أبناء هذه الطائفة على هذه العادات إلى يومنا هذا.
لَعْرَبْ او بني حسان
و هم المحاربون وحملت السلاح ويمثلون في غالبيتهم أبناء القبائل الحسانية العربية التي هاجرت إلى موريتانيا وسيطرت عليها
وفي قاعده الهرم :
لمعلمين
و هم العمال الحرفيون الذين يمارسون الحدادة والنجارة ة الدباغة وما إلى ذلك
إگاون
وهم الفنانون والمغنون وهم عبارة عن اسر معروفة ومحددة تتوارث هذه الخاصية وتتبع لطبقة 'لعرب'
اما الزوايا اي الشناقطة فلا توجد
فيهم اسر فنية
أزناگ
وهم رعاة الإبل والبعض يقول أنهم ليس عندهم أصل في المجتمع البيظاني
الحراطين
وهم افارقة زنوج كانو عبيد عند العرب سابقا وبسبب مخالطتهم لهم صاروا يتكلمون الحسانية ويلبسون نفس الزي الذي يلبسه العرب في موريتانيا اي الدراعة والملحفة
ملحفة البظانية
الدراعة
مجتمع البظان
اسم يطلق محلياً على الذين يتكلمون الحسانية من العرب والبربر البيض والحسانية هي اللهجة العربية المتداولة في موريتانيا وصارت كلمة بيظاني باللهجة الموريتانية تعني عربي
يخضع مجتمع البيظان لتقسيم طبقي هرمي صارم يعكس واقع الحياة التقليدي لدى البيظان وتوزيع الأدوار لدى مختلف شرائحهم, فبالإضافة إلى الزوايا (أو الطلبة) ولعرب (أو حسان) الذين يشكلون أكبر مجموعتين لدى البيظان يو جد كذلك مايعر محليا ب أزناگ، إگاون، لمعلمين، الحراطين, كل حسب الوظيفة التي يزاولها في المجتمع القبلي.
الزوايا
الزوايا اسم علم يطلق على مجموعة كبيرة من القبائل واليهم تنتمي الزعامات الدينة والروحية لدى البيظان، فمنهم العلماء العاملون وفطاحلة الشعراء الذين ذاع صيتهم في المشرق والمغرب ويسميهم الناس بالشناقطة نسبة إلى مدينة شنقيط في موريتانيا التي كانو يجتمعون فيها كل عام للذهاب إلى الحج، درج أبناء هذه الطائفة على تعلم العلم وتعليمه وتعمير الأرض بحفر الآبار وتسيير القوافل وقرئ الضيف وبقي معظم أبناء هذه الطائفة على هذه العادات إلى يومنا هذا.
لَعْرَبْ او بني حسان
و هم المحاربون وحملت السلاح ويمثلون في غالبيتهم أبناء القبائل الحسانية العربية التي هاجرت إلى موريتانيا وسيطرت عليها
وفي قاعده الهرم :
لمعلمين
و هم العمال الحرفيون الذين يمارسون الحدادة والنجارة ة الدباغة وما إلى ذلك
إگاون
وهم الفنانون والمغنون وهم عبارة عن اسر معروفة ومحددة تتوارث هذه الخاصية وتتبع لطبقة 'لعرب'
اما الزوايا اي الشناقطة فلا توجد
فيهم اسر فنية
أزناگ
وهم رعاة الإبل والبعض يقول أنهم ليس عندهم أصل في المجتمع البيظاني
الحراطين
وهم افارقة زنوج كانو عبيد عند العرب سابقا وبسبب مخالطتهم لهم صاروا يتكلمون الحسانية ويلبسون نفس الزي الذي يلبسه العرب في موريتانيا اي الدراعة والملحفة
ملحفة البظانية
الدراعة
مجتمع البظان