يستضيف جاليري الزمالك الفني المعروف "بيكاسو" أحدث وأكثر المعارض تنوعًا وهو "معرض بيكاسو السابع عشر"، وفيه بـ يقدم 13 من أمهر الفنانين اللي بـ يساهموا بعمل مميز وخاص لحوائط جاليري بيكاسو.
معظم المعرض عبارة عن لوحات عملاقة لدرجة أن بعضها يحتل حائط بأكمله، وفيه كمان تشكيلة بسيطة من التماثيل موزعة بطريقة أنيقة على ممرات ودورانات الجاليري، أكبر عدد من اللوحات المعروضة كان من نصيب سمير رافع، واحدة من أكثر القطع البارزة كانت لوحة كبيرة بدرجات اللون الأزرق بـ تجسد شكل بشري شبه ملفوف في نوع من الحيوانات. تفاصيل اللوحة محدودة بـ تتكون من نماذج تجريدية قوية، بس الواضح فعلًا في اللوحة كان العلاقة العاطفية بين الشخصيتين المرسومين في اللوحة، ولما تركز هـ تشوف أنهم قريبين جدًا لدرجة تحس فيها أنهم شخص واحد.
جنب رسومات سمير مجموعة غنية بالألوان مكونة من ثلاث لوحات للفنانة هالة الشافعي، كان العنصر الرئيسي فيهم هما الألوان والتصميم، لما تشوفهم من بعيد هـ تفتكر أن شغلها عبارة عن بطّانية مجدولة أو خيّامية معمولة من خيوط متعددة الألوان. قطعة منهم بـ تصوّر بيت فيه غرف كثيرة وشبابيك وأبواب وكمان شجرة فاكهة، حتى لما تركّز مع لوحتين هالة الثانيين المعروضين في الجاليري واللي فيهم حاجات زي كابينة تليفون، واضح جدًا أنها مهتمة بالبيئة الأسرية، وده ظاهر من وجود أطفال وفراخ في لوحة منهم.
المعرض كله بـ يقدم مجموعة من الحيوانات والبشر في مشاهد مختلفة وفي نفس الوقت واضح فيه استخدام حاجتين متكررين: التصميم والألوان.
هـ تشوف هناك تمثالين جنب بعض؛ واحد منهم عبارة عن سيدة نائمة على ظهرها بـ تمثل الكوبرا، والثاني لحيوان بأربع أرجل وشه يشبه الإنسان. واضح أن العلاقة بين الشكل الآدمي والشكل الحيواني هي مفتاح الأعمال هنا، وده كان ظاهر في التمثالين، من زاوية معينة هـ تشوفهم في شكل حيوان، بس من زاوية ثانية ممكن جدًا تشوفهم بني آدمين.
واحدة من اللوحات المفضلة لنا في المعرض كانت من أعمال سوزان سعد، من أول نظرة كان أحسن وصف لها أنها معركة حامية بين الألوان القوية من الأحمر والبرتقالي والأصفر وسط مشهد كله دخان أسود بـ يعبر عن الحركة والعنف، العمل الثاني من مجموعتها كان بنفس الألوان المشتعلة بس كان فيه شخصيات مش بارزة في المشهد، ومرة ثانية قدرت الألوان ترسم مشهد الصراع والحركة على اللوحة.
ناحية آخر المعرض هـ تلاقي مجموعة مميزة وهي أكثر مجموعة واقعية، وكانت قريبة جدًا من كونها صور بس أكثر حيوية وخيالية، عرضت المجموعة مشاهد خارجية للبحر والرمل والجبال، تحس معاهم بجو من الهدوء والسكينة، وبكده نكون وصلنا مع المجموعة المميزة لنهاية معرضنا.
معظم المعرض عبارة عن لوحات عملاقة لدرجة أن بعضها يحتل حائط بأكمله، وفيه كمان تشكيلة بسيطة من التماثيل موزعة بطريقة أنيقة على ممرات ودورانات الجاليري، أكبر عدد من اللوحات المعروضة كان من نصيب سمير رافع، واحدة من أكثر القطع البارزة كانت لوحة كبيرة بدرجات اللون الأزرق بـ تجسد شكل بشري شبه ملفوف في نوع من الحيوانات. تفاصيل اللوحة محدودة بـ تتكون من نماذج تجريدية قوية، بس الواضح فعلًا في اللوحة كان العلاقة العاطفية بين الشخصيتين المرسومين في اللوحة، ولما تركز هـ تشوف أنهم قريبين جدًا لدرجة تحس فيها أنهم شخص واحد.
جنب رسومات سمير مجموعة غنية بالألوان مكونة من ثلاث لوحات للفنانة هالة الشافعي، كان العنصر الرئيسي فيهم هما الألوان والتصميم، لما تشوفهم من بعيد هـ تفتكر أن شغلها عبارة عن بطّانية مجدولة أو خيّامية معمولة من خيوط متعددة الألوان. قطعة منهم بـ تصوّر بيت فيه غرف كثيرة وشبابيك وأبواب وكمان شجرة فاكهة، حتى لما تركّز مع لوحتين هالة الثانيين المعروضين في الجاليري واللي فيهم حاجات زي كابينة تليفون، واضح جدًا أنها مهتمة بالبيئة الأسرية، وده ظاهر من وجود أطفال وفراخ في لوحة منهم.
المعرض كله بـ يقدم مجموعة من الحيوانات والبشر في مشاهد مختلفة وفي نفس الوقت واضح فيه استخدام حاجتين متكررين: التصميم والألوان.
هـ تشوف هناك تمثالين جنب بعض؛ واحد منهم عبارة عن سيدة نائمة على ظهرها بـ تمثل الكوبرا، والثاني لحيوان بأربع أرجل وشه يشبه الإنسان. واضح أن العلاقة بين الشكل الآدمي والشكل الحيواني هي مفتاح الأعمال هنا، وده كان ظاهر في التمثالين، من زاوية معينة هـ تشوفهم في شكل حيوان، بس من زاوية ثانية ممكن جدًا تشوفهم بني آدمين.
واحدة من اللوحات المفضلة لنا في المعرض كانت من أعمال سوزان سعد، من أول نظرة كان أحسن وصف لها أنها معركة حامية بين الألوان القوية من الأحمر والبرتقالي والأصفر وسط مشهد كله دخان أسود بـ يعبر عن الحركة والعنف، العمل الثاني من مجموعتها كان بنفس الألوان المشتعلة بس كان فيه شخصيات مش بارزة في المشهد، ومرة ثانية قدرت الألوان ترسم مشهد الصراع والحركة على اللوحة.
ناحية آخر المعرض هـ تلاقي مجموعة مميزة وهي أكثر مجموعة واقعية، وكانت قريبة جدًا من كونها صور بس أكثر حيوية وخيالية، عرضت المجموعة مشاهد خارجية للبحر والرمل والجبال، تحس معاهم بجو من الهدوء والسكينة، وبكده نكون وصلنا مع المجموعة المميزة لنهاية معرضنا.