لرغم من أن دي مش أول مرة نروح courtyard في المعادي، إلا أننا في كل مرة بـ نبقى متشوقين نزور أوجما – Ogma اللي في الدور الثاني، مش بس علشان مساحته الواسعة، لأ كمان لفت انتباهنا الديكور بتاعه.
أول ما وصلنا المكان كان زحمة جدًا للأسف فما كنش فيه مكان جوه، واللي عجبنا قوي في ديكوراته النجف وشكل الكتب وهي مرصوصة في المكتبة بألوانها المختلفة؛ شكلها يحسسك بالدفء وكأنك قاعد في بيتك. فـ قعدنا بره والجو كان حلو، كمان المنظر من فوق حاجة ثانية، خاصة لو رحت هناك قبل الغروب، أو الصبح بدري. المنيو ما عجبناش شكله الحقيقة ونعتقد أنه خاص بالـ soft opening، لأنه كان مجرد ورق مطبوع عليه الأطباق والأسعار. وبرغم أنه كان متنوع ما بين فطار وأكلات مختلفة من اللحوم والدجاج، إلا أن التنوع في العصائر والحلويات ما كنش كبير زي الأكل، على عكس ما توقعنا.
طلبنا في الأول فرابتشينو (27 جنيه)، وعصير هاوايان (28 جنيه)، ومن المقبلات طلبنا كنافة جمبري (55 جنيه)، وبعد كده طلبنا مكرونة ماما روزا (45 جنيه)، وساندويتش Chimichanga بـ 42 جنيه، وأخيرًا Molten cake بـ 40 جنيه.
العصائر قدمت لنا بسرعة، الفرابتشينو طعمه كان حلو، والهاوايان كمان اللي كان غالب عليه طعم عصير الأناناس، وبعد شوية قدموا لنا الكنافة جمبري وكان أحلى حاجة أكلناها هناك، كان سخن وملفوف ومقدم مع صوص السويت أند ساور. بعد حوالي ربع ساعد جائت المكرونة واللي للأسف كانت مستوية زيادة عن اللزوم، بس الصوص كان كويس، وهي كانت مكونة من صوص كريمة وطماطم ممزوجين ببعض، أما الساندويتش بقى اللي كنا متشوقين نجربه، لأنه المفروض بصوص مكسيكسي ومكون من قطع دجاج وطماطم وفلفل أخضر، بس اللي جاء لنا كان غير كده خالص، بالرغم من أنه سخن ومعاه بطاطس محمرة كويسة ومش مزيتة إلا أنه كان عبارة عن رول فيه قطع دجاج محمرة وبصل وبس خلاص، مافيش صوص!! ولما قلنا للجرسون اعتذر وجاب لنا الصوص لوحده على جنب، واللي كان ملوش أي علاقة بالساندويتش مجرد صوص مايونيز مع مسطردة مخلوطين ببعض وطعمهم مش حلو. قلنا نجرب أخر حاجة وهي الـ Molten cake، واللي للأسف برضه ما كنتش فريش، وصوص الشوكولاتة جواها كان قليل جدًا.
أول ما وصلنا المكان كان زحمة جدًا للأسف فما كنش فيه مكان جوه، واللي عجبنا قوي في ديكوراته النجف وشكل الكتب وهي مرصوصة في المكتبة بألوانها المختلفة؛ شكلها يحسسك بالدفء وكأنك قاعد في بيتك. فـ قعدنا بره والجو كان حلو، كمان المنظر من فوق حاجة ثانية، خاصة لو رحت هناك قبل الغروب، أو الصبح بدري. المنيو ما عجبناش شكله الحقيقة ونعتقد أنه خاص بالـ soft opening، لأنه كان مجرد ورق مطبوع عليه الأطباق والأسعار. وبرغم أنه كان متنوع ما بين فطار وأكلات مختلفة من اللحوم والدجاج، إلا أن التنوع في العصائر والحلويات ما كنش كبير زي الأكل، على عكس ما توقعنا.
طلبنا في الأول فرابتشينو (27 جنيه)، وعصير هاوايان (28 جنيه)، ومن المقبلات طلبنا كنافة جمبري (55 جنيه)، وبعد كده طلبنا مكرونة ماما روزا (45 جنيه)، وساندويتش Chimichanga بـ 42 جنيه، وأخيرًا Molten cake بـ 40 جنيه.
العصائر قدمت لنا بسرعة، الفرابتشينو طعمه كان حلو، والهاوايان كمان اللي كان غالب عليه طعم عصير الأناناس، وبعد شوية قدموا لنا الكنافة جمبري وكان أحلى حاجة أكلناها هناك، كان سخن وملفوف ومقدم مع صوص السويت أند ساور. بعد حوالي ربع ساعد جائت المكرونة واللي للأسف كانت مستوية زيادة عن اللزوم، بس الصوص كان كويس، وهي كانت مكونة من صوص كريمة وطماطم ممزوجين ببعض، أما الساندويتش بقى اللي كنا متشوقين نجربه، لأنه المفروض بصوص مكسيكسي ومكون من قطع دجاج وطماطم وفلفل أخضر، بس اللي جاء لنا كان غير كده خالص، بالرغم من أنه سخن ومعاه بطاطس محمرة كويسة ومش مزيتة إلا أنه كان عبارة عن رول فيه قطع دجاج محمرة وبصل وبس خلاص، مافيش صوص!! ولما قلنا للجرسون اعتذر وجاب لنا الصوص لوحده على جنب، واللي كان ملوش أي علاقة بالساندويتش مجرد صوص مايونيز مع مسطردة مخلوطين ببعض وطعمهم مش حلو. قلنا نجرب أخر حاجة وهي الـ Molten cake، واللي للأسف برضه ما كنتش فريش، وصوص الشوكولاتة جواها كان قليل جدًا.