من أكبر المشاكل اللي بـ تواجه كثير من المطاعم والكافيهات كل ما بـ تزيد فروعهم هي الاحتفاظ بمستوى ثابت، سواء كان الموضوع له علاقة بجودة الأكل والمشروبات أو الخدمة بشكل عام، بعد ما جربنا عدد من فروع كافيه سوبريم، قررنا نروح من غير تردد لفرع جديد من فروعهم، وفيه قابلتنا المشكلة اللي تكلمنا عليها دي بالضبط.
كافيه سوبريم بإطلالته على النافورة الراقصة الشهيرة في كايرو فيستيفال سيتي بـ يقدم قعدتين تحفة خارج وداخل المكان. لما روحنا كانت القعدة بره زحمة جدًا، فـ قررنا نختار ترابيزة داخل المكان. إضاءة الكافيه/ المطعم كانت خافتة بتصميمات مودرن وأثاث عادي جدًا، شكل تقليدي للمكان.
بعد وقت بسيط وصل الجرسون ومعاه منيوهات بـ تعرض أطباق سوبريم الشهيرة منها سلاطات، مكرونة، بيتزا، أطباق فراخ، لحوم وساندويتشات. أول حاجة طلبنا شيشتين، واحدة بنكهة الفانيليا وجوز الهند وواحدة بنكهة الفراولة (40 جنيه للواحدة)، وبالنسبة للأطباق طلبنا تشيكن كريسبرز (45 جنيه) وسوبر سلامي بيتزا (45 جنيه).
طبعًا الشيشة وصلت قبل الأكل، وطبعًا برضه شيشة كافيه سوبريم معروفة بخفتها ونكهتها المميزة، بس المشكلة كانت مع الاستمرار في تغيير الولعة.
التشيكن كرسيبرز وصل قبل البيتزا بعشر دقائق ومعاه صوص Honey Mustard، الطبق كان ضعيف والفراخ مافيش فيها رائحة القرمشة أو أي طعم مميز، حتى البيتزا اللي وصلت متأخر ما قدرتش تعوض الكريسبرز ومافيش فيها أي ابتكار في الطعم، خصوصًا أن العجينة مش غنية زي ما هو متعارف عليه، والموتزاريلا كانت قليلة جدًا، أما الإضافات فكانت سلامي وفلفل أخضر موزعين علي البيتزا.
كافيه سوبريم بإطلالته على النافورة الراقصة الشهيرة في كايرو فيستيفال سيتي بـ يقدم قعدتين تحفة خارج وداخل المكان. لما روحنا كانت القعدة بره زحمة جدًا، فـ قررنا نختار ترابيزة داخل المكان. إضاءة الكافيه/ المطعم كانت خافتة بتصميمات مودرن وأثاث عادي جدًا، شكل تقليدي للمكان.
بعد وقت بسيط وصل الجرسون ومعاه منيوهات بـ تعرض أطباق سوبريم الشهيرة منها سلاطات، مكرونة، بيتزا، أطباق فراخ، لحوم وساندويتشات. أول حاجة طلبنا شيشتين، واحدة بنكهة الفانيليا وجوز الهند وواحدة بنكهة الفراولة (40 جنيه للواحدة)، وبالنسبة للأطباق طلبنا تشيكن كريسبرز (45 جنيه) وسوبر سلامي بيتزا (45 جنيه).
طبعًا الشيشة وصلت قبل الأكل، وطبعًا برضه شيشة كافيه سوبريم معروفة بخفتها ونكهتها المميزة، بس المشكلة كانت مع الاستمرار في تغيير الولعة.
التشيكن كرسيبرز وصل قبل البيتزا بعشر دقائق ومعاه صوص Honey Mustard، الطبق كان ضعيف والفراخ مافيش فيها رائحة القرمشة أو أي طعم مميز، حتى البيتزا اللي وصلت متأخر ما قدرتش تعوض الكريسبرز ومافيش فيها أي ابتكار في الطعم، خصوصًا أن العجينة مش غنية زي ما هو متعارف عليه، والموتزاريلا كانت قليلة جدًا، أما الإضافات فكانت سلامي وفلفل أخضر موزعين علي البيتزا.