فى الفترة الأخيرة انتشر قوي مطاعم الطبخ المصري الأصيل، أو الأكل البيتي، خاصة أنه بـ ينقذ المرأة العاملة من عمل عزومة كبيرة، بـ تحتاج لوقت ومجهود، مش دائمًا بـ يبقى متوفر.
ومن أوائل المطاعم اللي بدأت تكون سمعة قوية لأكلاتها الممتازة، كان مطبخ الست أمينة، اللي مكانه في المعادي وبـ يوصل لأي حتة في القاهرة،
الست أمينة بـ يقدم كل أنواع الأكلات اللي ممكن تتخيلوها من شوربة وسلطات ومقبلات وطواجن ومحشي و أنواع لحمة مختلفة زي البيكاتا بالشامبنيون والفراخ الرستو ده غير اللحوم والدجاج المشوي.
وسط كل ده قررنا أننا نجرب الطواجن اللي كانت مغرية جدًا، فـ طلبنا طاجن فريك باللحمة بـ 30 جنيه، وطاجن لسان عصفور باللحمة بنفس السعر، وسلاطة بطاطس بـ 6 جنيه، وكحلو طلبنا رز بلبن بـ 10 جنيه.
الأكل وصل في أقل من ساعة، ودي حاجة تحسب لهم الحقيقة، خاصة مع التغليفة المتينة اللي خلت الأكل جاي سخن مولع، كارتونة كبيرة فيها طاجنين، كل طاجن عليه فويل وبلاستك يكفي شارع، المهم بدأنا بسلاطة البطاطس، وكانت حلوة جدًا ومضبوطة من غير توم زي ما بـ نحبها، مجرد مايونيز وبطاطس مسلوقة وفلفل. بعد كده بدأنا بطاجن لسان العصفور باللحمة، واللي كان سخن وجميل، صحيح كان معمول بالصلصة، وده غريب علينا، بس في الإجمال طعمه كان حلو، أما الغريب فهو طاجن الفريك باللحمة، لأن الخلطة بتاعته كانت نية شوية لدرجة أن لونها أبيض والخلطة نفسها لزجة وأشبه بالخلطة اللي بـ يحشوا بها الحمام مش بني زي المتعارف عليه، يعني ما تشجعناش خالص الحقيقة، ده غير أن شكل الطاجنين ما كنش مغري إطلاقًا، أنك تمد فيه الشوكة، بس الطعم انقذهم. وختمنا بالأرز بلبن اللي كان معقول بس ساح في الطريق تقريبًا، لأنه كان سائل زيادة عن اللزوم.
ومن أوائل المطاعم اللي بدأت تكون سمعة قوية لأكلاتها الممتازة، كان مطبخ الست أمينة، اللي مكانه في المعادي وبـ يوصل لأي حتة في القاهرة،
الست أمينة بـ يقدم كل أنواع الأكلات اللي ممكن تتخيلوها من شوربة وسلطات ومقبلات وطواجن ومحشي و أنواع لحمة مختلفة زي البيكاتا بالشامبنيون والفراخ الرستو ده غير اللحوم والدجاج المشوي.
وسط كل ده قررنا أننا نجرب الطواجن اللي كانت مغرية جدًا، فـ طلبنا طاجن فريك باللحمة بـ 30 جنيه، وطاجن لسان عصفور باللحمة بنفس السعر، وسلاطة بطاطس بـ 6 جنيه، وكحلو طلبنا رز بلبن بـ 10 جنيه.
الأكل وصل في أقل من ساعة، ودي حاجة تحسب لهم الحقيقة، خاصة مع التغليفة المتينة اللي خلت الأكل جاي سخن مولع، كارتونة كبيرة فيها طاجنين، كل طاجن عليه فويل وبلاستك يكفي شارع، المهم بدأنا بسلاطة البطاطس، وكانت حلوة جدًا ومضبوطة من غير توم زي ما بـ نحبها، مجرد مايونيز وبطاطس مسلوقة وفلفل. بعد كده بدأنا بطاجن لسان العصفور باللحمة، واللي كان سخن وجميل، صحيح كان معمول بالصلصة، وده غريب علينا، بس في الإجمال طعمه كان حلو، أما الغريب فهو طاجن الفريك باللحمة، لأن الخلطة بتاعته كانت نية شوية لدرجة أن لونها أبيض والخلطة نفسها لزجة وأشبه بالخلطة اللي بـ يحشوا بها الحمام مش بني زي المتعارف عليه، يعني ما تشجعناش خالص الحقيقة، ده غير أن شكل الطاجنين ما كنش مغري إطلاقًا، أنك تمد فيه الشوكة، بس الطعم انقذهم. وختمنا بالأرز بلبن اللي كان معقول بس ساح في الطريق تقريبًا، لأنه كان سائل زيادة عن اللزوم.