صور ومعلومات الحى الهندى الصغير فى بريكفايلدس بكوالا لمبور
من بداياته، ارتبط بريكفيلدس مع الناس من جنوبي الهند وسري لانكا، وحقيقة أنه تم الاعتراف بالحى الهندى الصغير في عام 2010م عندما كان قسم صغير من منطقة بالقرب من تقاطع ترافرز جالان “جالان تون سامبانثان” حتى تم تسميته رسميا بإسم “الهند الصغيرة”. ولكن أبعد ما يكون عن الحي اليهودي الأحادية، كما يتبين من المشجع مجموعة متنوعة من أماكن العبادة في المناطق المجاورة.
هذا الحى به العديد من المحلات التى تبيع كل شئ من البضائع الهندية التقليدية مثل محلات البقالة لبيع الصابن، الطماطم، إلى جانب رائحة خفيفة للتوابل بجانب العديد من المنسوجات المطرزة، أكاليل الزهور وموسيقى بوليوود، كما يقدم أيضاً بالحى العديد من الأطباق المحلية الرائعة مثل فاداى، زوساى وهى الفطائر الهندية المصنوعة من دقيق الأرز المخمر وغيرها من الأطباق المميزة.
كما يقبل العديد من الأفراد بشراء مستلزمات المدارس من الحى الهندى الصغير نظراً لأسعاره المقبوله بعيداً عن جنون الأسعار فى أماكن أخرى.
وللمفارقة، نظراً لأن الغالبية العظمى من الهنود الإثنية في كوالا لمبور هي أما من الهندوس أو المسيحيين، حتى أصبح معلما بارزا آخر في المنطقة وجود مسجد في الهند. على الرغم من أن المسجد موجود في هذه البقعة منذ عام 1863م.
ويسكن الحى الهندي الصغير “الهنود العرقية” التى تشكل تقريبا عشر السكان في كوالا لمبور، فربما لا يثير الدهشة أن تسكن فى أكثر جزء من المدينة.
- السياحة
من بداياته، ارتبط بريكفيلدس مع الناس من جنوبي الهند وسري لانكا، وحقيقة أنه تم الاعتراف بالحى الهندى الصغير في عام 2010م عندما كان قسم صغير من منطقة بالقرب من تقاطع ترافرز جالان “جالان تون سامبانثان” حتى تم تسميته رسميا بإسم “الهند الصغيرة”. ولكن أبعد ما يكون عن الحي اليهودي الأحادية، كما يتبين من المشجع مجموعة متنوعة من أماكن العبادة في المناطق المجاورة.
هذا الحى به العديد من المحلات التى تبيع كل شئ من البضائع الهندية التقليدية مثل محلات البقالة لبيع الصابن، الطماطم، إلى جانب رائحة خفيفة للتوابل بجانب العديد من المنسوجات المطرزة، أكاليل الزهور وموسيقى بوليوود، كما يقدم أيضاً بالحى العديد من الأطباق المحلية الرائعة مثل فاداى، زوساى وهى الفطائر الهندية المصنوعة من دقيق الأرز المخمر وغيرها من الأطباق المميزة.
كما يقبل العديد من الأفراد بشراء مستلزمات المدارس من الحى الهندى الصغير نظراً لأسعاره المقبوله بعيداً عن جنون الأسعار فى أماكن أخرى.
وللمفارقة، نظراً لأن الغالبية العظمى من الهنود الإثنية في كوالا لمبور هي أما من الهندوس أو المسيحيين، حتى أصبح معلما بارزا آخر في المنطقة وجود مسجد في الهند. على الرغم من أن المسجد موجود في هذه البقعة منذ عام 1863م.
ويسكن الحى الهندي الصغير “الهنود العرقية” التى تشكل تقريبا عشر السكان في كوالا لمبور، فربما لا يثير الدهشة أن تسكن فى أكثر جزء من المدينة.