الصور والمعلومات حديقة كوالالمبور فى كوالالمبور
قام “روبرتو بورل ماركس” بتصمم الحديقة، ويقال أنه كان آخر عمل تقوم بها المهندس المعماري البرازيلي.
كما أنشأت الحديقة، بهدف “ترك العالم قليلا أكثر حساسية وأكثر تعليما قليلا إلى أهمية الطبيعة”، وقد تم تصميم الحديقة لتسليط الضوء على التراث من الخضرة الاستوائية من خلال دمج خلق الانسان مع الطبيعة، ولكن تتناقض الحديقة نفسها كبيئة هادئة في خضم الصخب للمدينة حولها.
تتميز الحديقة بوجود العديد من التركيبات من تصميم وصنع الإنسان، وكذلك المعالم الطبيعية مثل الأشجار والشجيرات والحجارة والخشب أيضا. تم إنشاء عناصر الشكل والتضاريس لإعطاء الوهم من الفضاء، وتم ترتيب المزيج من الأشجار والشجيرات ومنحوتات لتوفير اللون والشكل إلى الحديقة.
وكان الحفظ والتنوع البيولوجي له تأثير كبير في إنشاء الحديقة حيث تم حفظ 23 من عينات ناضجة وأكثر ندرة من القديم سيلانجور لنادي العشب وزرعها في أرض الحديقة.
وقد تم زراعة الأشجار الأصلية فى عام 1900م لأكثر من 66 نوعا من أشجار النخيل في الحديقة لتعزيز التنوع الحيوي، ثم تم اختيار الأشجار عمدا لجذب الطيور المحلية والمهاجرة.
ثم تم بناء بحيرة من صنع الإنسان في وسط الحديقة، مباشرة أمام مول ثريا كلك والبرجين التوأمين فى منتصف الحديقة، بالإضافة إلى 43 متر للجسر المرتفع التي يتخلل البحيرة ليوفر طريقة عرض الفضل للحديقة والبرجين التوأمين.
- السياحة
قام “روبرتو بورل ماركس” بتصمم الحديقة، ويقال أنه كان آخر عمل تقوم بها المهندس المعماري البرازيلي.
كما أنشأت الحديقة، بهدف “ترك العالم قليلا أكثر حساسية وأكثر تعليما قليلا إلى أهمية الطبيعة”، وقد تم تصميم الحديقة لتسليط الضوء على التراث من الخضرة الاستوائية من خلال دمج خلق الانسان مع الطبيعة، ولكن تتناقض الحديقة نفسها كبيئة هادئة في خضم الصخب للمدينة حولها.
تتميز الحديقة بوجود العديد من التركيبات من تصميم وصنع الإنسان، وكذلك المعالم الطبيعية مثل الأشجار والشجيرات والحجارة والخشب أيضا. تم إنشاء عناصر الشكل والتضاريس لإعطاء الوهم من الفضاء، وتم ترتيب المزيج من الأشجار والشجيرات ومنحوتات لتوفير اللون والشكل إلى الحديقة.
وكان الحفظ والتنوع البيولوجي له تأثير كبير في إنشاء الحديقة حيث تم حفظ 23 من عينات ناضجة وأكثر ندرة من القديم سيلانجور لنادي العشب وزرعها في أرض الحديقة.
وقد تم زراعة الأشجار الأصلية فى عام 1900م لأكثر من 66 نوعا من أشجار النخيل في الحديقة لتعزيز التنوع الحيوي، ثم تم اختيار الأشجار عمدا لجذب الطيور المحلية والمهاجرة.
ثم تم بناء بحيرة من صنع الإنسان في وسط الحديقة، مباشرة أمام مول ثريا كلك والبرجين التوأمين فى منتصف الحديقة، بالإضافة إلى 43 متر للجسر المرتفع التي يتخلل البحيرة ليوفر طريقة عرض الفضل للحديقة والبرجين التوأمين.