جبال ماترهورن الشهيرة في سويسرا
تصل قمته إلى 4,478 متر (14,690 قدم) عالياً، مما يجعله واحدة من أعلى قمم جبال الألب، ويواجه أربعة وجوه شديدة الانحدار، ترتفع فوق الأنهار الجليدية المحيطة، أربع نقاط البوصلة.
الجبل يطل على بلده زيرمات في كانتون كانتون فاليه إلى الشمال الشرقي وبيريول تشيرفينيا في وادي أوستا إلى الجنوب.
يمر ثيودول، الواقعة في شرق قاعدة الذروة، عند مروره أدنى بين الشمال والجانب الجنوبي.
تتميز ماترهورن بإتبارها واحدة من قمم جبال الألب العظيمة، فبإرتفاعها وصعودها الأول بمثابة النهاية للعصر الذهبي لتسلق الجبال.
أصبحت ماترهورن أكثر شهرة وتمييز لجبال الألب السويسرية وجبال الألب بشكل عام، منذ نهاية القرن التاسع عشر، عندما تم بناء خطوط السكك الحديدية، لأنها اجتذبت المزيد والمزيد من الزوار والمتسلقين.
كل صيف يأتي عدداً كبيراً من متسلقي الجبال في محاولة لتسلق ماترهورن عبر شمال شرق هونلي ريدج، فأصبحت الطريق الأكثر شعبية لمؤتمر القمة.
- السياحة
تصل قمته إلى 4,478 متر (14,690 قدم) عالياً، مما يجعله واحدة من أعلى قمم جبال الألب، ويواجه أربعة وجوه شديدة الانحدار، ترتفع فوق الأنهار الجليدية المحيطة، أربع نقاط البوصلة.
الجبل يطل على بلده زيرمات في كانتون كانتون فاليه إلى الشمال الشرقي وبيريول تشيرفينيا في وادي أوستا إلى الجنوب.
يمر ثيودول، الواقعة في شرق قاعدة الذروة، عند مروره أدنى بين الشمال والجانب الجنوبي.
تتميز ماترهورن بإتبارها واحدة من قمم جبال الألب العظيمة، فبإرتفاعها وصعودها الأول بمثابة النهاية للعصر الذهبي لتسلق الجبال.
أصبحت ماترهورن أكثر شهرة وتمييز لجبال الألب السويسرية وجبال الألب بشكل عام، منذ نهاية القرن التاسع عشر، عندما تم بناء خطوط السكك الحديدية، لأنها اجتذبت المزيد والمزيد من الزوار والمتسلقين.
كل صيف يأتي عدداً كبيراً من متسلقي الجبال في محاولة لتسلق ماترهورن عبر شمال شرق هونلي ريدج، فأصبحت الطريق الأكثر شعبية لمؤتمر القمة.