جمال الطبيعة بحيرة جنيف في سويسرا
بحيرة جنيف هي واحدة من أكبر البحيرات في أوروبا الغربية 59.53٪ علي مساحة 345.31 كم 2 (133.32 ميل مربع)، لأنها تأتي تحت الولاية القضائية لسويسرا (الكانتونات كانتون فود، وجنيف، وفاليه)، و40.47٪ علي مساحة 234.71 كم 2 (90.62 ميل مربع) تحت فرنسا (هاوت سافوي)، يتم التحكم في متوسط ارتفاع السطح من 372 متر (1،220 قدم) فوق مستوى سطح البحر ويسيطر السد سوجيت في جنيف.
بحيرة جنيف شكلتها الأنهار الجليدية المتقهقرة، علي شكل هلال الذي يضيق حول إيفوار على الشاطئ الجنوبي.
يمكن تقسيم المجازي ‘لاك الكبرى’ (بحيرة كبيرة) إلى الشرق و ‘لاك بيتي’ (بحيرة صغيرة) إلى الغرب.
“شالبيس” تقع على الحدود للشاطئ الجنوبي من جبال الألب، كما تقع بيرن على جانبها الشرقي غرب جبال الألب. ارتفاع قمم كومبان الكبرى ومونت بلانك مرئية من بعض الأماكن.
بحيرة جنيف هي من حيث أكبر بحيرات قارة للمياه العذبة والطبيعية (ليس من صنع الإنسان) ، ومن حيث الحجم، جميع البحيرات الأوروبية الأخرى باهتة بالمقارنة مع بحيرة جنيف في سويسرا.
لا يوجد وجهات التزلج التي يمكن أن تتنافس مع هذا المجال، ومع ذلك، لا ينتقص من جاذبية بحيرة جنيف سواء للوجهة ولا للمناظر الطبيعية المدهشة خلال أي فصل من السنة.
المثير للاهتمام، بأن 60 % تحكمها البحيرة في سويسرا بينما 40% أخرى تحكمها فرنسا.
- السياحة
بحيرة جنيف هي واحدة من أكبر البحيرات في أوروبا الغربية 59.53٪ علي مساحة 345.31 كم 2 (133.32 ميل مربع)، لأنها تأتي تحت الولاية القضائية لسويسرا (الكانتونات كانتون فود، وجنيف، وفاليه)، و40.47٪ علي مساحة 234.71 كم 2 (90.62 ميل مربع) تحت فرنسا (هاوت سافوي)، يتم التحكم في متوسط ارتفاع السطح من 372 متر (1،220 قدم) فوق مستوى سطح البحر ويسيطر السد سوجيت في جنيف.
بحيرة جنيف شكلتها الأنهار الجليدية المتقهقرة، علي شكل هلال الذي يضيق حول إيفوار على الشاطئ الجنوبي.
يمكن تقسيم المجازي ‘لاك الكبرى’ (بحيرة كبيرة) إلى الشرق و ‘لاك بيتي’ (بحيرة صغيرة) إلى الغرب.
“شالبيس” تقع على الحدود للشاطئ الجنوبي من جبال الألب، كما تقع بيرن على جانبها الشرقي غرب جبال الألب. ارتفاع قمم كومبان الكبرى ومونت بلانك مرئية من بعض الأماكن.
بحيرة جنيف هي من حيث أكبر بحيرات قارة للمياه العذبة والطبيعية (ليس من صنع الإنسان) ، ومن حيث الحجم، جميع البحيرات الأوروبية الأخرى باهتة بالمقارنة مع بحيرة جنيف في سويسرا.
لا يوجد وجهات التزلج التي يمكن أن تتنافس مع هذا المجال، ومع ذلك، لا ينتقص من جاذبية بحيرة جنيف سواء للوجهة ولا للمناظر الطبيعية المدهشة خلال أي فصل من السنة.
المثير للاهتمام، بأن 60 % تحكمها البحيرة في سويسرا بينما 40% أخرى تحكمها فرنسا.