حدائق بوبولي
تقع الحدائق ، خلف قصر بيتي ، وهو المقر الرئيسي لل ميديسي للدوقات الكبرى في توسكانا في فلورنسا ، كما يوجد بعض الحدائق التي تعود للقرن 16 . والتي يختلف نمط الحدائق منذ منتصف القرن ال 16 للحديقة حتى القرن التاسع عشر ، كما أنها أدرجت في التطورات المحورية ، والتي بنيت من الحجر ، لتكون موطن للتماثيل الفخمة و النوافير ، مع انتشار التفاصيل المنسقة في المساحات الشبه الخاصة والعامة التي تم الإبلاغ عنها بواسطة الهجات الكلاسيكية : وهناك الكهوف ، ومعابد الحديقة وما شابه ذلك . كما شهد انفتاح الحديقة ، مع اطلالة توسعية من المدينة ، للوقت الغير تقليدي .
وقد صممت حديقة ميديسي كواحدة من أقرب الأمثلة للحديقة الإيطالية والتي ألهمت في وقت لاحق من العديد من المحاكم الأوروبية . كما ان الحدائق تمتد على المساحة الواسعة لتشكيل المتحف في الهواء الطلق .
وهناك التماثيل العتيقة التي ترجع لعصر النهضة ، والكهوف والنوافير الكبيرة . مع استكشاف العديد من الحدائق المتنوعة التي تمشي على استحضار روح الحياة في المحكمة والاستمتاع بتجربة الحديقة والتي لا تزال تعمل على تجديد دورته الطبيعية تمشيا مع التقاليد الماضيه .
المحور الأساسي للحديقة يركز على الواجهة الخلفية للقصر ، والتي ترتفع عن بوبولي من المدرج العميق الذي يذكر في شكله من نصف المضمار الكلاسيكي أو ميدان سباق الخيل . في الوسط المدرج و التي تتضاءل بموقفها للمسلة المصرية والتي جلبت من فيلا ميديسي في روما .
مرت الحدائق بالعديد من مراحل التوسيع و إعادة هيكلة العمل . جرى التوسيع في القرن 17 إلى مداها الحالي 45،000 متر ² ( 11 فدان ) . كما قد شكلت حدائق بوبولي لمتحف الهواء الطلق للحديقة التي تضم الآثار الرومانية وكذلك أعمال القرن 16 و 17 .
الحديقة تمتد من التل وراء قصر بيتي بقدر بورتا رومانا ، و يبلغ امتداده الحالي ، ليصبح واحدة من أكبر و أكثر الحدائق لأناقة الطراز الإيطالي ، من خلال عدة مراحل للعمل ولتوسيع وإعادة الهيكلة التي أجريت في أوقات مختلفة . تتأثر الأعمال الأولى في بداية المنطقة التي كانت أقرب إلى القصر ، بعد ان تم شراؤها من قبل كوزيمو الأول دي ميديشي و زوجته إليونورا دي توليدو ، والتي قامت بإختيار هذا المكان ل قصر الدوقية الكبرى الجديدة .
واصلت أسر ميديسي و اللورين لإثراء وتوسيع الحديقة أيضا في القرن 17 ، 18 و 19 من القرون . إلى جانب إضافة المروج الجميلة ، و السبل والبساتين الصغيرة ومناظر البانورامة الجميلة ، وجعلوها الحدائق الأغلى بما في ذلك المجمعات للديكورات الغير عادية ، وبالتالي تشكل المتحف في الهواء الطلق التي عرضت التماثيل الرومانية على حد سواء في القرن 16 و 17 .
نظرا ل طبيعة حدائق بوبولي ، فهي الحديقة التاريخية التي تتطلب ترميم و صيانة مستمر . وذلك من خلال إنشاء الجدول الزمني الذي يوفر هذه الرعاية الموسمية ، السنوية و الطويلة الأجل من خلال التحديث و الصيانة الدورية .
بشكل واضح ، يشارك العنصر المعماري و الحياة النباتية على نحو أكثر تواترا من الهياكل الغير عضوية لل حديقة وديكوراتها .
لا تزال التماثيل هي المثال الرائع للعمارة ولثقافة منريست . والتي زينت داخليا و خارجيا مع تجهيزات لمحطات المياه والغطاء النباتي المترف ، وتنقسم النافورة إلى ثلاثة أقسام رئيسية . الجدارية من المغارة الطبيعية ، بإعتبارها ملجأ طبيعي والتي تضم في الأصل لأسرى مايكل أنجلو ( الآن استعيض نسخة) ، والتماثيل التي كانت تهدف الأولى ل قبر البابا يوليوس الثاني . الغرف الأخرى في المغارة تحتوي على مكان استحمام فينوس جيامبولوجنا الشهير بجماعة القرن 18 من باريس وهيلين بواسطة فينتشنزو دي ‘ روسي .
- السياحة
تقع الحدائق ، خلف قصر بيتي ، وهو المقر الرئيسي لل ميديسي للدوقات الكبرى في توسكانا في فلورنسا ، كما يوجد بعض الحدائق التي تعود للقرن 16 . والتي يختلف نمط الحدائق منذ منتصف القرن ال 16 للحديقة حتى القرن التاسع عشر ، كما أنها أدرجت في التطورات المحورية ، والتي بنيت من الحجر ، لتكون موطن للتماثيل الفخمة و النوافير ، مع انتشار التفاصيل المنسقة في المساحات الشبه الخاصة والعامة التي تم الإبلاغ عنها بواسطة الهجات الكلاسيكية : وهناك الكهوف ، ومعابد الحديقة وما شابه ذلك . كما شهد انفتاح الحديقة ، مع اطلالة توسعية من المدينة ، للوقت الغير تقليدي .
وقد صممت حديقة ميديسي كواحدة من أقرب الأمثلة للحديقة الإيطالية والتي ألهمت في وقت لاحق من العديد من المحاكم الأوروبية . كما ان الحدائق تمتد على المساحة الواسعة لتشكيل المتحف في الهواء الطلق .
وهناك التماثيل العتيقة التي ترجع لعصر النهضة ، والكهوف والنوافير الكبيرة . مع استكشاف العديد من الحدائق المتنوعة التي تمشي على استحضار روح الحياة في المحكمة والاستمتاع بتجربة الحديقة والتي لا تزال تعمل على تجديد دورته الطبيعية تمشيا مع التقاليد الماضيه .
المحور الأساسي للحديقة يركز على الواجهة الخلفية للقصر ، والتي ترتفع عن بوبولي من المدرج العميق الذي يذكر في شكله من نصف المضمار الكلاسيكي أو ميدان سباق الخيل . في الوسط المدرج و التي تتضاءل بموقفها للمسلة المصرية والتي جلبت من فيلا ميديسي في روما .
مرت الحدائق بالعديد من مراحل التوسيع و إعادة هيكلة العمل . جرى التوسيع في القرن 17 إلى مداها الحالي 45،000 متر ² ( 11 فدان ) . كما قد شكلت حدائق بوبولي لمتحف الهواء الطلق للحديقة التي تضم الآثار الرومانية وكذلك أعمال القرن 16 و 17 .
الحديقة تمتد من التل وراء قصر بيتي بقدر بورتا رومانا ، و يبلغ امتداده الحالي ، ليصبح واحدة من أكبر و أكثر الحدائق لأناقة الطراز الإيطالي ، من خلال عدة مراحل للعمل ولتوسيع وإعادة الهيكلة التي أجريت في أوقات مختلفة . تتأثر الأعمال الأولى في بداية المنطقة التي كانت أقرب إلى القصر ، بعد ان تم شراؤها من قبل كوزيمو الأول دي ميديشي و زوجته إليونورا دي توليدو ، والتي قامت بإختيار هذا المكان ل قصر الدوقية الكبرى الجديدة .
واصلت أسر ميديسي و اللورين لإثراء وتوسيع الحديقة أيضا في القرن 17 ، 18 و 19 من القرون . إلى جانب إضافة المروج الجميلة ، و السبل والبساتين الصغيرة ومناظر البانورامة الجميلة ، وجعلوها الحدائق الأغلى بما في ذلك المجمعات للديكورات الغير عادية ، وبالتالي تشكل المتحف في الهواء الطلق التي عرضت التماثيل الرومانية على حد سواء في القرن 16 و 17 .
نظرا ل طبيعة حدائق بوبولي ، فهي الحديقة التاريخية التي تتطلب ترميم و صيانة مستمر . وذلك من خلال إنشاء الجدول الزمني الذي يوفر هذه الرعاية الموسمية ، السنوية و الطويلة الأجل من خلال التحديث و الصيانة الدورية .
بشكل واضح ، يشارك العنصر المعماري و الحياة النباتية على نحو أكثر تواترا من الهياكل الغير عضوية لل حديقة وديكوراتها .
لا تزال التماثيل هي المثال الرائع للعمارة ولثقافة منريست . والتي زينت داخليا و خارجيا مع تجهيزات لمحطات المياه والغطاء النباتي المترف ، وتنقسم النافورة إلى ثلاثة أقسام رئيسية . الجدارية من المغارة الطبيعية ، بإعتبارها ملجأ طبيعي والتي تضم في الأصل لأسرى مايكل أنجلو ( الآن استعيض نسخة) ، والتماثيل التي كانت تهدف الأولى ل قبر البابا يوليوس الثاني . الغرف الأخرى في المغارة تحتوي على مكان استحمام فينوس جيامبولوجنا الشهير بجماعة القرن 18 من باريس وهيلين بواسطة فينتشنزو دي ‘ روسي .