ارخص المدن السياحية الاوروبية
يتجلى الانخفاض في الأسعار في أثمنة الإقامة في الفنادق و المنتجعات السياحية و في المشتريات و المطاعم و المرافق الترفيهية. و تؤكد الإحصاءات مؤخرا إلى أن التراجع في الأسعار متفاوت بين الدول الأوروبية رغم أنها تنتمي جميعها إلى الاتحاد الأوروبي ، فالانخفاض كان واضحا بالنسبة لدولة اسبانيا و ايطالية و اليونان و كرواتيا.
يعود تراجع اليورو إلى السياسات المتبعة من طرف البنك المركزي الأوروبي الذي يعمل على ضخ كمية أكبر من أوراق العملة في الأسواق لتخفيف التقشف التي بدأت تعاني منه أوروبا.
تشهد مواسم الصيف للسنوات الأخيرة ازدحاما ملحوظا في فترات الحجز، لكن بالمقابل يشهد السائح إلى الدول الأوروبية توفيرا أكبر مقارنة مع السنوات التي سبقت الأزمة.
و مازال يستمر تراجع الأسعار الأوروبية إلى درجة أن بعض الفيلات السياحية أنخفض سعرها إلى ما يقارب ربع سعر إيجارها من قبل. الدفع بالدولار أو الجنيه الإسترليني يوضح نسبة تراجع اليورو بشكل واضح.
إليكم أفضل و أرخص الوجهات السياحية في أوروبا بعد الأزمة الاقتصادية:
يقول خبراء السياحة أن أرخص الوجهات السياحية حاليا هي المناطق البرتغالية و الاسبانية خاصة كوستا ديل سول (Costa del Sol) من حيث السكن ، فيما تتميز قبرص بانخفاض أسعار المواد الاستهلاكية.
كما أن هناك مدن أخرى تتميز بانخفاض أسعار الشراء بالنسبة للراغبين في التسوق ، وهي :
– ميلانو (Milano) : العاصمة الاقتصادية لايطاليا و ثاني أكبر مدينة ايطالية و تقع في مقاطعة لومباردي (Lombardie). تضم المدينة أعظم لوحات الرسام الكبير ليونارو دافنشي (Leonard de vinci) و أكبر دور الأزياء وهي تعد أفضل مدينة للتسوق ، و ذات شبكة مواصلات متطورة.
– فلورنسا (Florence) : تتميز هذه المدينة بفنها العريق الراقي الذي يتجلى في قصورها الشامخة و وشوارعها العتيقة . تمزج فلورنسا بين الفن و الألوان ، فهي وجهة الفنانين من كل بقاع العالم خاصة منهم الأثرياء. كما تضم المدينة بعض أعمال الفنان مايكل أنجلو.
– انتوريب (Antwerp): كانت هذه المدينة جد مشهورة تماما كباريس حاليا ، فهي قبلة عشاق الأزياء الثمينة و الموضة و صناعة الألماس. كما يوجد بها ثاني أكبر ميناء في أوروبا.
– روما (Rome): عاصمة ايطاليا التي تأسست منذ أزيد من 2500 سنة. طرازها العريق الجميل يجعل منها متحفا ضخما. ليس هذا فقط فروما مدينة تجارية بامتياز حيث الأسواق التي تأسرك من كل مكان و مساحات الاستجمام الأخاذة.
– باريس (Paris): تعد من أجمل مدن العالم وهي عاصمة فرنسا. تشتهر باريس ببرج إيفل و الشانزيليزه . و هي الأخرى متنوعة الثقافة و التراث الذي يتضح جليا في معمارها العتيق ، إضافة إلى أنها عاصمة العطور في العالم، فهي بلد المشاهد الطبيعية بامتياز.
– بروكسيل (Bruxelles): هي قبلة التسوق في أوروبا منذ القدم . و هي مقر الاتحاد الأوروبي ومقر العديد من الشركات ذات الطابع السياسي. تجمع بروكسيل بين كل ما هو تقليدي قديم و عصري حديث في مزج جميل يسحر العين و هو الأمر الذي ينطبع على مجتمعها المختلط بأجناس مختلفة .
– كان : مدينة السياحة و التسوق و السينما . تعتبر كان قبلة مشاهير السينما، كل صيف أثناء تنظيم مهرجان كان الدولي الذي يضم عدة شخصيات سينمائية شهيرة. مناخ كان معتدل طيلة السنة و لا يتسم بالبرودة الشديدة. و تعتمد في اقتصادها على السياحة و التجارة و الطيران. تتميز كذلك كان بالقصور المطلة على الساحل و الجزر و الكثير من المتاحف الفنية.
ليست أوروبا الغربية هي فقط التي تضررت من الأزمة الاقتصادية ، فنجد في الطرف الشرقي كذلك من الدول التي أصبحت من أقل الدول تكلفة سياحيا ، وهي دول شرق أوروبا.
– بودابست – المجر : تتمركز أجمل مناطقها في أطرافها و لا تتعدى الإقامة فيها للشخص عن 52 دولارا أمريكيا. و تتميز المدينة بشعبيتها و بساطتها.
– صوفيا : بلغاريا : تكلف الإقامة في فندق متوسط التصنيف حوالي 50 دولارا أمريكي و تجمع هذه المدينة بين الجمال الطبيعي و العمران الزخرفي الجميل. و تعد من أقدم المدن في أوروبا، و تتراص في شوارعها المقاهي.
– كييف – أوكرانيا : الإقامة في هذه المدينة لا تتجاوز 50 دولارا لليوم الواحد، رغم أنها تتمتع بمواقع تراثية عالمية رائعة.
– سراييفو – البوسنة: هي منطقة خضراء بامتياز تعج أطرافها بالأشجار و البحيرات و هي ذات مناخ هادئ.
يتجلى الانخفاض في الأسعار في أثمنة الإقامة في الفنادق و المنتجعات السياحية و في المشتريات و المطاعم و المرافق الترفيهية. و تؤكد الإحصاءات مؤخرا إلى أن التراجع في الأسعار متفاوت بين الدول الأوروبية رغم أنها تنتمي جميعها إلى الاتحاد الأوروبي ، فالانخفاض كان واضحا بالنسبة لدولة اسبانيا و ايطالية و اليونان و كرواتيا.
يعود تراجع اليورو إلى السياسات المتبعة من طرف البنك المركزي الأوروبي الذي يعمل على ضخ كمية أكبر من أوراق العملة في الأسواق لتخفيف التقشف التي بدأت تعاني منه أوروبا.
تشهد مواسم الصيف للسنوات الأخيرة ازدحاما ملحوظا في فترات الحجز، لكن بالمقابل يشهد السائح إلى الدول الأوروبية توفيرا أكبر مقارنة مع السنوات التي سبقت الأزمة.
و مازال يستمر تراجع الأسعار الأوروبية إلى درجة أن بعض الفيلات السياحية أنخفض سعرها إلى ما يقارب ربع سعر إيجارها من قبل. الدفع بالدولار أو الجنيه الإسترليني يوضح نسبة تراجع اليورو بشكل واضح.
إليكم أفضل و أرخص الوجهات السياحية في أوروبا بعد الأزمة الاقتصادية:
يقول خبراء السياحة أن أرخص الوجهات السياحية حاليا هي المناطق البرتغالية و الاسبانية خاصة كوستا ديل سول (Costa del Sol) من حيث السكن ، فيما تتميز قبرص بانخفاض أسعار المواد الاستهلاكية.
كما أن هناك مدن أخرى تتميز بانخفاض أسعار الشراء بالنسبة للراغبين في التسوق ، وهي :
– ميلانو (Milano) : العاصمة الاقتصادية لايطاليا و ثاني أكبر مدينة ايطالية و تقع في مقاطعة لومباردي (Lombardie). تضم المدينة أعظم لوحات الرسام الكبير ليونارو دافنشي (Leonard de vinci) و أكبر دور الأزياء وهي تعد أفضل مدينة للتسوق ، و ذات شبكة مواصلات متطورة.
– فلورنسا (Florence) : تتميز هذه المدينة بفنها العريق الراقي الذي يتجلى في قصورها الشامخة و وشوارعها العتيقة . تمزج فلورنسا بين الفن و الألوان ، فهي وجهة الفنانين من كل بقاع العالم خاصة منهم الأثرياء. كما تضم المدينة بعض أعمال الفنان مايكل أنجلو.
– انتوريب (Antwerp): كانت هذه المدينة جد مشهورة تماما كباريس حاليا ، فهي قبلة عشاق الأزياء الثمينة و الموضة و صناعة الألماس. كما يوجد بها ثاني أكبر ميناء في أوروبا.
– روما (Rome): عاصمة ايطاليا التي تأسست منذ أزيد من 2500 سنة. طرازها العريق الجميل يجعل منها متحفا ضخما. ليس هذا فقط فروما مدينة تجارية بامتياز حيث الأسواق التي تأسرك من كل مكان و مساحات الاستجمام الأخاذة.
– باريس (Paris): تعد من أجمل مدن العالم وهي عاصمة فرنسا. تشتهر باريس ببرج إيفل و الشانزيليزه . و هي الأخرى متنوعة الثقافة و التراث الذي يتضح جليا في معمارها العتيق ، إضافة إلى أنها عاصمة العطور في العالم، فهي بلد المشاهد الطبيعية بامتياز.
– بروكسيل (Bruxelles): هي قبلة التسوق في أوروبا منذ القدم . و هي مقر الاتحاد الأوروبي ومقر العديد من الشركات ذات الطابع السياسي. تجمع بروكسيل بين كل ما هو تقليدي قديم و عصري حديث في مزج جميل يسحر العين و هو الأمر الذي ينطبع على مجتمعها المختلط بأجناس مختلفة .
– كان : مدينة السياحة و التسوق و السينما . تعتبر كان قبلة مشاهير السينما، كل صيف أثناء تنظيم مهرجان كان الدولي الذي يضم عدة شخصيات سينمائية شهيرة. مناخ كان معتدل طيلة السنة و لا يتسم بالبرودة الشديدة. و تعتمد في اقتصادها على السياحة و التجارة و الطيران. تتميز كذلك كان بالقصور المطلة على الساحل و الجزر و الكثير من المتاحف الفنية.
ليست أوروبا الغربية هي فقط التي تضررت من الأزمة الاقتصادية ، فنجد في الطرف الشرقي كذلك من الدول التي أصبحت من أقل الدول تكلفة سياحيا ، وهي دول شرق أوروبا.
– بودابست – المجر : تتمركز أجمل مناطقها في أطرافها و لا تتعدى الإقامة فيها للشخص عن 52 دولارا أمريكيا. و تتميز المدينة بشعبيتها و بساطتها.
– صوفيا : بلغاريا : تكلف الإقامة في فندق متوسط التصنيف حوالي 50 دولارا أمريكي و تجمع هذه المدينة بين الجمال الطبيعي و العمران الزخرفي الجميل. و تعد من أقدم المدن في أوروبا، و تتراص في شوارعها المقاهي.
– كييف – أوكرانيا : الإقامة في هذه المدينة لا تتجاوز 50 دولارا لليوم الواحد، رغم أنها تتمتع بمواقع تراثية عالمية رائعة.
– سراييفو – البوسنة: هي منطقة خضراء بامتياز تعج أطرافها بالأشجار و البحيرات و هي ذات مناخ هادئ.