نعرض لكم اليوم مجموعة مميزة من اهم واجمل معالم لندن السياحية وتشكيلة متنوعة مختارة كما انه وفرنا قسم متخصص في لندن والسياحة في لندن يمكنك مشاهدة مواضيع من هنا لندن [h=4]مبنى البرلمان | معالم لندن السياحية[/h]
مبنى البرلمان هو مركز مناقشة وسن القوانين التي تحكم الحياة البريطانية. تم بناء المبنى عام 1840 بعد أن التهمت النيران المبنى القديم. صمم ذلك الطراز القوطي سير تشارلز باري بمساعدة إي دبليو بوغين. إن التقاليد البرلمانية هنا غارقة في الأبهة والعظمة والشكليات، حيث تذهب الملكة إلى ويستمينستر لتفتتح كل الجلسات البرلمانية التي تعقد عادة في الأسبوع الثاني من شهر تشرين الثاني. تحذير هام: في أشهر الصيف يزدحم المكان بالسياح مما يجعل تجاوز ساحة البرلمان أمراً عسيراً، ويمكن للزوار شراء التذاكر لزيارة المبنى خلال العطلة الصيفية. [h=4]جسر لندن | معالم لندن السياحية[/h]
إحدى الوجهات السياحية الشهيرة في المدينة، فهو قائم منذ مثات السنوات بجسريه المتحركين التوأمين الذين يبلغ وزن كل منها 1000 طن تقريباً. تم تحريكهما أكثر من نصف مليون مرة منذ بناءهما. يستغرق الجسر تسعون ثانية فقط ليرتفع بفضل المولدات الكهربائية التي حلت محل المحركات البخارية القديمة. يطل البرجان على أتش أم أس بيلفاست الباخرة التي تزن 11500 طن والتي افتتحت قصف ساحل نورماندي يوم الغزو. [h=4]قصر باكنهام | معالم لندن السياحية[/h]
المعروف باسم " Buck House "، إنه مركز إقامة الأسرة الحاكمة الدائم منذ عهد الملكة فكتوريا، وقد بني عام 1702 ليكون منزل دوق باكنهام في المدينة. تم بناؤه على أنقاض ماخور سيء السمعة، ثم باعه ابن الدوق إلى جورج الثالث عام 1762. قام ناش بإعادة ترميمه في أواخر 1820من أجل ولي العهد، وعندما تُوَج جورج الرابع عام 1913 أعيد ترميمه من جديد. إنه أكبر منزل خاص في لندن، إذ يحتوي على أكثر من 660 غرفة. والجانب الذي تراه من مول إنما يشكل القسم الخلفي من القصر. [h=4]عين لندن | معالم لندن السياحية[/h]
تقع على ضفة نهر التايمز قرب محطة ووترلو، وهي مكان يستحق الزيارة بالفعل. إنها مذهلة، فهي أكبر عجلة مراقبة في العالم كما هو واضح من اسمها. وتدور دورة كاملة خلال ثلاثين دقيقة لتمنحك إطلالة رائعة على لندن. ترتفع عن النهر 135 متراً وتزن 2100 طن، وإن كانت السماء صافية، فستحظى بالاستمتاع بإطلالة بانورامية على مساحة 25 ميل.
ساحة ترافالغار | معالم لندن السياحية حيث يتوضع تمثال الأميرال لورد نيلسون الذي يهيمن على الساحة من على ارتفاع 167 قدم. تم بناؤه لإحياء ذكرى نصره البحري عام 1805، فهو محرقة هذه المنطقة المهيبة. تم تنصيب الساحة كمقر للاجتماعات السياسية عام 1830، وقد كانت مركز تجمع آلاف طيور الحمام. إلا أن عمدة لندن الأخير منع بائعي طعام الحمام من التواجد فيها بغية تطهيرها من الأوبئة الصحية. لكن الطيور لم تبالي بهذا القرار، فلا نزال نرى السياح يطعمونهم ويلتقطون الصور معهم. يجتمع اللندنيون هنا في 31 كانون الأول من كل عام للاحتفال بالسنة الجديدة. ناهيك عن الأسود الملكية البرونزية الأربعة المهيبة التي يبلغ ارتفاع كل منها 20 قدم وبطول 11 قدم والتي تحرس نصب نيلسون وكنيسة سانت مارتن الشهيرة بحفلاتها الموسيقية النهارية القائمة منذ عام 1721. [h=4]برج لندن | معالم لندن السياحية[/h]
يشرف على النهر من الحدود الشرقية لجدران المدينة القديمة. يشتهر كونه سجناً ومكاناً لتنفيذ أحكام الإعدام فيما مضى، وقد كان مقر إقامة الأسرة الحاكمة ومستودع الأسلحة ودار صك العملة وحديقة الحيوانات, ولكنه لا يزال إلى يومنا هذا خزانة المجوهرات الملكية منذ عام 1327 أي منذ عهد الملك تشارلز الثاني، وربما تكون تلك المجوهرات هي ما يجذب السياح إلى البرج. إن أقدم هذه القطع (ملعقة الزيت) تعود إلى القرن الثاني عشر، وأشهرها هو التاج الامبراطوري المنفرد بالألماس الهندي من عيار 317 قيراط ويسمى " كوهينور" . يقال أن ياقوتاً أزرق من أحد الخواتم قد دُفِن مع إدوارد المعترف، بالإضافة إلى الزمرد والياقوت الرماني واللآلئ. من الأفضل أن تزور البرج برفقة دليل سياحي من أولئك المعروفين برداء تودر القرمزي والذهبي. [h=4]المتحف البريطاني | معالم لندن السياحية[/h] يستقطب ملايين السياح سنوياً. يتوضع في شارع غريت رسل، ويمكنك الوصول إليه عبر القطار المتجه إلى ساحة رسل أو شارع توتينهام كورت. يحتوي المتحف على كل شيء من أعمال فنية مصرية ويونانية ورومانية وصينية ومن ميزوبوتاميا القديمة وتحف وأوسمة ومطبوعات ورسومات تعود إلى عصر النهضة وعصر الأنكلو ساكسون. تبلغ مساحة المتحف 2.5 ميل، لذا من الأفضل أن تنتعل حذاءً مريحاً وأن تستعد لقضاء يومك هناك، فأي كان ذوقك فلا بد أن تجد ما يرضيه. [h=4]صالة تيت للفن المعاصر | معالم لندن السياحية[/h] كانت محطة وقود فيما مضى وحولها المهندسان المعماريان السويسريان هيرزوغ وميورون إلى ما هي عليه اليوم مقابل 130 مليون جنيه. تتوضع الصالة في بانكسايد أس إي 1 (ساوثوارك، بلاكفريارز)، وهي تمثل الفن المعاصر العالمي المنظم ضمن أربع مجموعات رئيسية هي المناظر الطبيعية والحياة الصامتة والعري والتاريخ. [h=4]الصالة الوطنية | معالم لندن السياحية[/h] بالقرب من صالة البورتريه الواقعة شمال ساحة ترافالغار ستجد الصالة الوطنية التي تأسست عام 1834 لتجسد إحدى أعظم صالات الفن في العالم, إذ تتضمن أعمال فنانين مثل تيتيان و مونت و ليوناردو دافنشي و تيرنر وغيرهم الكثير. [h=4]متحف فكتوريا و ألبيرت | معالم لندن السياحية[/h] إنه موطن الفن التطبيقي بفضل المساحة الكبيرة و المعارض التي تستحق الإهتمام. يتضمن أكبر مجموعات العالم من الفن الهندي المتواجد خارج الهند, فضلاً عن الأعمال الصينية و الإسلامية و اليابانية و الكورية, يحتوي المتحف على أهم أعمال رافايل و مجموعة كبيرة من المنمنمات و اللوحات المائية والتماثيل التي تعود إلى القرون الوسطى و عصر النهضة. بالاضافة إلى مجموعة رائعة من سيوف محاربي الساموراي. يقع قرب محطة القطارات جنوب كنسنغتون في شارع كراون ويل إس دبليو 7.
ساحة ترافالغار | معالم لندن السياحية حيث يتوضع تمثال الأميرال لورد نيلسون الذي يهيمن على الساحة من على ارتفاع 167 قدم. تم بناؤه لإحياء ذكرى نصره البحري عام 1805، فهو محرقة هذه المنطقة المهيبة. تم تنصيب الساحة كمقر للاجتماعات السياسية عام 1830، وقد كانت مركز تجمع آلاف طيور الحمام. إلا أن عمدة لندن الأخير منع بائعي طعام الحمام من التواجد فيها بغية تطهيرها من الأوبئة الصحية. لكن الطيور لم تبالي بهذا القرار، فلا نزال نرى السياح يطعمونهم ويلتقطون الصور معهم. يجتمع اللندنيون هنا في 31 كانون الأول من كل عام للاحتفال بالسنة الجديدة. ناهيك عن الأسود الملكية البرونزية الأربعة المهيبة التي يبلغ ارتفاع كل منها 20 قدم وبطول 11 قدم والتي تحرس نصب نيلسون وكنيسة سانت مارتن الشهيرة بحفلاتها الموسيقية النهارية القائمة منذ عام 1721. [h=4]برج لندن | معالم لندن السياحية[/h]