وهي واحدة من أعمق وأكبر بحيرات الألب في ألمانيا عمقها 192.3 متر وتبلغ مساحتها 16.4 كم مربع وتبعد 75 كم عن جنوب ميونخ وتتوضع وسط جبال الألب البافارية واسم البحيرة والشينسي تعني الغرباء أما معناها باللاتيني البحيرة في الوادي لأن الطريق المؤدي لهذه البحيرة يمر عبر وادي ويوصلك في النهاية إلى بحيرة والشينسي
نشأت هذه البحيرة خلال العصر الجليدي من الأنهار الجليدية وهي واحدة من أقدم البحيرات في ألمانيا ونظراً لموقعها في الوادي فالبحيرة محمية من الرياح الشمالية والشرقية ووجود الجبال المنخفضة على شاطئ البحيرة الجنوبي يسمح بوصول أشعة الشمس بشكل جيد مما يكسب البحيرة مناخاً معتدلاَ حيث تبلغ درجة حرارة الماء 18 - 22 درجة مئوية خلال أشهر الصيف لذلك من يرغب بزيارتها فليذهب لها في الصيف ويستمتع بمياهها الدافئة
تتمتع هذه البحيرة بشواطئ رائعة الجمال حيث أنها محاطة بالمناظر الطبيعية وشاطئها الجنوبي مناسب جداً للأنشطة الترفيهية مثل السباحة وركوب الأمواج والإبحار والغوص أو الذهاب في جولات بالقوارب لإستكشاف البحيرة بشكل أكبر أو يمكنهم الإسترخاء على الشواطئ أو الذهاب في رحلة بالدراجات الجبلية في الجبال المحيطة بالبحيرة وذلك خلال أشهر الصيف أما في شهر الشتاء فيمكنهم التزلج في الجبال المحيطة بالبحيرة
نشأت هذه البحيرة خلال العصر الجليدي من الأنهار الجليدية وهي واحدة من أقدم البحيرات في ألمانيا ونظراً لموقعها في الوادي فالبحيرة محمية من الرياح الشمالية والشرقية ووجود الجبال المنخفضة على شاطئ البحيرة الجنوبي يسمح بوصول أشعة الشمس بشكل جيد مما يكسب البحيرة مناخاً معتدلاَ حيث تبلغ درجة حرارة الماء 18 - 22 درجة مئوية خلال أشهر الصيف لذلك من يرغب بزيارتها فليذهب لها في الصيف ويستمتع بمياهها الدافئة
تتمتع هذه البحيرة بشواطئ رائعة الجمال حيث أنها محاطة بالمناظر الطبيعية وشاطئها الجنوبي مناسب جداً للأنشطة الترفيهية مثل السباحة وركوب الأمواج والإبحار والغوص أو الذهاب في جولات بالقوارب لإستكشاف البحيرة بشكل أكبر أو يمكنهم الإسترخاء على الشواطئ أو الذهاب في رحلة بالدراجات الجبلية في الجبال المحيطة بالبحيرة وذلك خلال أشهر الصيف أما في شهر الشتاء فيمكنهم التزلج في الجبال المحيطة بالبحيرة