وهو واحد من أعلى الشلالات في اندونيسيا وارتفاعه 92 متر تقع في الجزء الجنوبي من منطقة جاوة الوسطى ويقع بالقرب من قرية كارانغ الوسطى ويبعد حوالي 25 كم من بوروكيرتو وقد افتتح الشلال رسمياً للزوار في 27 فبراير 1986 م من قبل بايوماس ريجيت
ويعتبر مقصد سياحي شهير يجذب العديد من السياح كل سنة لمشاهدة منظر سقوط مياهه المذهلة كما أن الشلال محاط بأجمل المناظر الخلابة حيث الزهور الملونة والأشجار الخضراء بالإضافة للفراشات التي تحوم حوله ومؤخراً قد تم اكتشاف نوعين من الفراشات النادرة في تلك المنطقة كما يوجد بالقرب منه مزارع الكرفس وأكشاك كثيرة تبيع الماكولات والأغذية في حال شعرت بالجوع ورغبت بتناول شيء ما
يمكنك أيضاً تسلق الصخور الموجودة أمام الشلال محاولاً الإقتراب من الشلال أكثر مايمكن وهذه الرياضة ستمنح الأطفال متعة لا توصف بأن يخوضوا هكذا مغامرة وعندها يمكنك التقاط أجمل الصور
كما يوجد بجانبه منطقة مناسبة للتخييم للإستيقاظ على صوت الشلال الرائع وتناول الطعام في وسط الطبيعة الخلابة ستشعر برذاذ مياهه يتناثر على وجهك ويمكنك في وقت الظهيرة الإستمتاع بالسباحة في البركة المتشكلة أسفل الشلال والحصول على الإنتعاش والنشاط
ويعتبر مقصد سياحي شهير يجذب العديد من السياح كل سنة لمشاهدة منظر سقوط مياهه المذهلة كما أن الشلال محاط بأجمل المناظر الخلابة حيث الزهور الملونة والأشجار الخضراء بالإضافة للفراشات التي تحوم حوله ومؤخراً قد تم اكتشاف نوعين من الفراشات النادرة في تلك المنطقة كما يوجد بالقرب منه مزارع الكرفس وأكشاك كثيرة تبيع الماكولات والأغذية في حال شعرت بالجوع ورغبت بتناول شيء ما
يمكنك أيضاً تسلق الصخور الموجودة أمام الشلال محاولاً الإقتراب من الشلال أكثر مايمكن وهذه الرياضة ستمنح الأطفال متعة لا توصف بأن يخوضوا هكذا مغامرة وعندها يمكنك التقاط أجمل الصور
كما يوجد بجانبه منطقة مناسبة للتخييم للإستيقاظ على صوت الشلال الرائع وتناول الطعام في وسط الطبيعة الخلابة ستشعر برذاذ مياهه يتناثر على وجهك ويمكنك في وقت الظهيرة الإستمتاع بالسباحة في البركة المتشكلة أسفل الشلال والحصول على الإنتعاش والنشاط