يقع سوق "أراستا" (Arasta) للمشغولات اليدوية على الجانب الشمالي لشارع "تورون" خلف جامع السلطان أحمد مباشرة، في إسطنبول، ويوجد فيه أكثر من سبعين دكانا، وكانت تباع في هذا السوق في العهد العثماني لوازم الجنود الفرسان (سيباهي) ولذا يسمى أيضا بسوق "سيباهي".
السوق الذي بُني بعد ترميم الأنقاض البيزنطية القديمة، هو عبارة عن زقاق ضيق مليء بالمحلات الجميلة التي تبيع أشياء من قبيل سجاد تقليدي للهدايا وبسط وقطعا رمزية سياحية للذكرى وأدوات من البورسلان الأزنيكي واللفحات.
وقد تم في عام 1930 العثور على قطع أثرية بيزنطية في أعمال حفرية أثبتت أن المكان كان جزءا من القصر البيزنطي القديم. تعرّض السوق عام 1912 لحريق حوّله إلى خراب وبقي كذلك أعواما طويلة تحوّل فيها إلى أمكنة للسكن العشوائي، حتى تم ترميمه عام 1980 من قبل المديرية العامة للأوقاف وتحويله نحو النشاط التجاري من جديد.
السوق الذي بُني بعد ترميم الأنقاض البيزنطية القديمة، هو عبارة عن زقاق ضيق مليء بالمحلات الجميلة التي تبيع أشياء من قبيل سجاد تقليدي للهدايا وبسط وقطعا رمزية سياحية للذكرى وأدوات من البورسلان الأزنيكي واللفحات.
وقد تم في عام 1930 العثور على قطع أثرية بيزنطية في أعمال حفرية أثبتت أن المكان كان جزءا من القصر البيزنطي القديم. تعرّض السوق عام 1912 لحريق حوّله إلى خراب وبقي كذلك أعواما طويلة تحوّل فيها إلى أمكنة للسكن العشوائي، حتى تم ترميمه عام 1980 من قبل المديرية العامة للأوقاف وتحويله نحو النشاط التجاري من جديد.