جزر الإتحاد الفرنسية
عند جنوب غرب المحيط الهندي تسبح جزيرة الإتحاد (لا ريونيون) التابعة لفرنسا ما وراء البحار في أرخبيل ماسكارين Mascareignes. وتعتبر هذه الجزيرة مقصد هواة السياحة البيئية والتجوال في أحضان الطبيعة.
تشكّل مدرّجات السفوح الجبلية المتدحرجة لا قلب الجزيرة فحسب بل روحها أيضًا.
يسمح التجوال في هذه المدرّجات باجتياز كل ثلاثة منها خلال 4 أو 5 أيام.
وتتيح الإنطلاقة من هيل بورغ Hell- Bourg عبور الريف المترف لمدرّجات سالاتزي، وسيالوس الأكثر استقطابًا للسياح، ومدرجات مافاتا الغامضة والمهيبة بقمهها المسنّنة الناتئة، يمنح الوقوف عندها مشهدًا مدوّخًا مهيبًا عزّ نظيره في العالم.
يعبر السياح الجوّالون أيضًا القمم الثلجية، النقطة الأكثر ارتفاعًا للجزيرة 3070 مترًا.
على من يرغب في السياحة البيئية الإتصال بمرصد الأحوال الجوية في باريس قبل السفر.
عند جنوب غرب المحيط الهندي تسبح جزيرة الإتحاد (لا ريونيون) التابعة لفرنسا ما وراء البحار في أرخبيل ماسكارين Mascareignes. وتعتبر هذه الجزيرة مقصد هواة السياحة البيئية والتجوال في أحضان الطبيعة.
تشكّل مدرّجات السفوح الجبلية المتدحرجة لا قلب الجزيرة فحسب بل روحها أيضًا.
يسمح التجوال في هذه المدرّجات باجتياز كل ثلاثة منها خلال 4 أو 5 أيام.
وتتيح الإنطلاقة من هيل بورغ Hell- Bourg عبور الريف المترف لمدرّجات سالاتزي، وسيالوس الأكثر استقطابًا للسياح، ومدرجات مافاتا الغامضة والمهيبة بقمهها المسنّنة الناتئة، يمنح الوقوف عندها مشهدًا مدوّخًا مهيبًا عزّ نظيره في العالم.
يعبر السياح الجوّالون أيضًا القمم الثلجية، النقطة الأكثر ارتفاعًا للجزيرة 3070 مترًا.
على من يرغب في السياحة البيئية الإتصال بمرصد الأحوال الجوية في باريس قبل السفر.