صور رائعة من الاقصر 2015, السياحة فى مصر
و هذا وادى الملكات
وهذا معبد الملكة حتشبسوت
معبد الرمسيوم
هو المعبد الجنائزي الخاص بالملك رمسيس الثاني
وهذه صورة من داخل المتحف
صورة للأقصر قبل التوجه إلى الكوبري ..
أحد الحدائق المطلة على النيل
وادي الملوك
وادي الملوك هو أول مكان للزيارة في أي برنامج سياحي
لمدينة الأقصر
يحتوي على حوالي 62 مقبرة لملوك الفراعنة ،
وكلها مفتوحة للزيارة


و هذا وادى الملكات
وهذا معبد الملكة حتشبسوت
معبد الرمسيوم
هو المعبد الجنائزي الخاص بالملك رمسيس الثاني
وهذه صورة من داخل المتحف
صورة للأقصر قبل التوجه إلى الكوبري ..
أحد الحدائق المطلة على النيل
وادي الملوك
وادي الملوك هو أول مكان للزيارة في أي برنامج سياحي
لمدينة الأقصر
يحتوي على حوالي 62 مقبرة لملوك الفراعنة ،
وكلها مفتوحة للزيارة
معبد الكرنك :
هو أعظم دور عبادة فى التاريخ ، وكيف لا وأعمال التشييد والبناء فيه كانت مستمرة لمدة 1500 عام ، وسُمي بهذا الإسم بعد الفتح الإسلامي .. حيث الكرنك تعني الحصن أو المكان الحصين ، ومدخل المعبد عبارة عن طريق مليء بتماثيل لحيوان كان رمزاً للقوة لدى الفراعنة ..
هو أعظم دور عبادة فى التاريخ ، وكيف لا وأعمال التشييد والبناء فيه كانت مستمرة لمدة 1500 عام ، وسُمي بهذا الإسم بعد الفتح الإسلامي .. حيث الكرنك تعني الحصن أو المكان الحصين ، ومدخل المعبد عبارة عن طريق مليء بتماثيل لحيوان كان رمزاً للقوة لدى الفراعنة ..
تم البناء على امتداد عشرين قرناً:
يمثل الكرنك مجموعة معابد أقيمت بالقرب من مدينة الأقصر بمصر، على امتداد عشرين قرناً، ليمارس فيها القدماء المصريين بعض الطقوس والشعائر الدينية، حسب معتقداتهم. وقد أقيم أول بناء في الكرنك، أيام الدولة الفرعونية الوسطى ثم تعاقبت الأبنية منذ مطلع الدولة الحديثة حتى في العصر الروماني.
ويتخلل الكرنك طريق طوله ثلاثة كيلومترات، وعلى جانبيه عدد كبير من تماثيل "أبو الهول" الصغيرة، ويتميز الكرنك بالبوابات الضخمة التي تؤدي إلى الهياكل الداخلية، والقاعات الهائلة التي على جوانبها أعمدة جبارة ترتفع 24 متراً، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من تماثيل الملوك، ويحيط بالقاعة الرئيسية 134 عمو هذاً بناها رمسيس الثاني (12901224 قبل الميلاد)، وقد خلّد الكرنك ملوكفراعنة عظام، مثل تحتمس الثالث وسيتي الأول ورمسيس الثاني ورمسيس الثالث وغيرهم.
تماثيل "أبو الهول" الصغيرة على جانبي الطريق وسط الكرنك.
ويعد الكرنك معرضاً لمختلف فنون العمارة والنحت والنقش وسجلاً حافلاً للأحداث التاريخية في تلك العصور، أهمها نقوش هيروغليفية على مسلات ضخمة باسم الملك الذي أقامها مع مدحه وتمجيده.
والمسلة نصب عمودي رباعي الأضلاع هرمي الرأس، منحوت من قطعة واحدة من الغرانيت الأحمر ويزدان بكتابات هيروغليفية، وكانت تقام مسلة إلى اليمين وأخرى إلى يسار مدخل كل هيكل داخل الكرنك، وأحياناً كان يكسو قمة المسلة، صفائح رقيقة من الذهب أو الفضة لتبدو من بعيد متوهجة كقرص الشمس.
يمثل الكرنك مجموعة معابد أقيمت بالقرب من مدينة الأقصر بمصر، على امتداد عشرين قرناً، ليمارس فيها القدماء المصريين بعض الطقوس والشعائر الدينية، حسب معتقداتهم. وقد أقيم أول بناء في الكرنك، أيام الدولة الفرعونية الوسطى ثم تعاقبت الأبنية منذ مطلع الدولة الحديثة حتى في العصر الروماني.
ويتخلل الكرنك طريق طوله ثلاثة كيلومترات، وعلى جانبيه عدد كبير من تماثيل "أبو الهول" الصغيرة، ويتميز الكرنك بالبوابات الضخمة التي تؤدي إلى الهياكل الداخلية، والقاعات الهائلة التي على جوانبها أعمدة جبارة ترتفع 24 متراً، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من تماثيل الملوك، ويحيط بالقاعة الرئيسية 134 عمو هذاً بناها رمسيس الثاني (12901224 قبل الميلاد)، وقد خلّد الكرنك ملوكفراعنة عظام، مثل تحتمس الثالث وسيتي الأول ورمسيس الثاني ورمسيس الثالث وغيرهم.
تماثيل "أبو الهول" الصغيرة على جانبي الطريق وسط الكرنك.
ويعد الكرنك معرضاً لمختلف فنون العمارة والنحت والنقش وسجلاً حافلاً للأحداث التاريخية في تلك العصور، أهمها نقوش هيروغليفية على مسلات ضخمة باسم الملك الذي أقامها مع مدحه وتمجيده.
والمسلة نصب عمودي رباعي الأضلاع هرمي الرأس، منحوت من قطعة واحدة من الغرانيت الأحمر ويزدان بكتابات هيروغليفية، وكانت تقام مسلة إلى اليمين وأخرى إلى يسار مدخل كل هيكل داخل الكرنك، وأحياناً كان يكسو قمة المسلة، صفائح رقيقة من الذهب أو الفضة لتبدو من بعيد متوهجة كقرص الشمس.
أمام معبد الكرنك توجد البحيرة المقدسة .. وهي بحيرة أنشأها ملوك الفراعنة وكانوا يقيمون حولها الإحتفالات الرسمية ، وعمقها 4 أمتار
معبد الأقصر
عند مدخل هذا المعبد تجد تمثالان للملك ( رمسيس الثاني ) وهو جالس ، وأمامه مسلّتان .. إحداهما مازالت قائمة ( وزنها 230 طن ) والأخرى تزين ميدان الكونكورد في باريس ( أهدتها مصر لفرنسا عام 1836 م ، وعندما وصلت لفرنسا كان في استقبالها ملك فرنسا و200 ألف فرنسي )
صور النيل فى الاقصر
صورة النيل عند الغروب .. جو من الهدوء والراحة والدفء