صور حديقة فنربخشة في اسطنبول
تعد فنربخشه Fenerbahçe واحدة من بين المناطق الأكثر جمالا و روعة من الجانب الأناضولي (الآسيوي) لمدينة اسطنبول.
من أجل الوصول إلى هذه الحديقة عليك اتباع اللافتات عند الذهاب نحو بوستانشي Bostancı من Kızıltoprak , عندما تقطع المرفأ انظر يمينك ستجد جسر عبور صغير جدا يأخذك إلى حيث تقع الحديقة.
اسم فنربخشه يعني بالتركية "حديقة المنارة" حيث تحتضن الحديقة المنارة التي
بُنيت في الثلاثينيات من القرن التاسع عشر لتحل محل مبنى أقدم يرجع إلى الستينيات من القرن السادس عشر.
لعبت هذه المنارة دورًا مهمًا من الناحية التاريخية في مساعدة السفن على الإبحار عبر الساحل التركي وعبر مضيق البوسفور الذي يفصل بين آسيا وأوروبا.
تمتعت فنربخشه بمكانة خاصة في العهد العثماني حيث كانت معروفة باحتوائها على أنواع فريدة من النباتات و الزهور , وحتى اليوم تحظى الحديقة بعناية خاصة حيث تم مؤخرا إضافة مناطق للتنزه وحديقة خاصة للكلاب وتم تجديد النباتات ومسارات الركض , كما تم بناء موقف للسيارات.
على حافة الحديقة تكون الرؤية البانورامية مفتوحة أمامك لتشاهد جزر الأميرات في الزاوية الجنوبية الشرقية و مسجد السلطان أحمد، وقصر توبكابي و متحف آيا صوفيا في الغرب.
ستشاهد هنا الناس من مختلف الأعمار يمارسون المشي والجري وركوب الدراجات الهوائية كما سترى الغجر بيعون الزهور، و أولئك المتجولين الذين يبيعونك الحلوى و البالونات.
خلال أمسيات الصيف تستضيف الحديقة الشباب الهواة الذين يعزفون على الغيتار ويغنيون الأغاني ليخلقوا جوا ساحرا لا يفوت.
إلى جانب الحديقة ستجد مقاهي تقدم السناك و الوجبات الخفيفة , أبرزها مقهى تورينغ Turing café و مقهى رومانيتكا Café Romantica المغطى.
من أجل الوصول إلى هذه الحديقة عليك اتباع اللافتات عند الذهاب نحو بوستانشي Bostancı من Kızıltoprak , عندما تقطع المرفأ انظر يمينك ستجد جسر عبور صغير جدا يأخذك إلى حيث تقع الحديقة.
اسم فنربخشه يعني بالتركية "حديقة المنارة" حيث تحتضن الحديقة المنارة التي
بُنيت في الثلاثينيات من القرن التاسع عشر لتحل محل مبنى أقدم يرجع إلى الستينيات من القرن السادس عشر.
لعبت هذه المنارة دورًا مهمًا من الناحية التاريخية في مساعدة السفن على الإبحار عبر الساحل التركي وعبر مضيق البوسفور الذي يفصل بين آسيا وأوروبا.
تمتعت فنربخشه بمكانة خاصة في العهد العثماني حيث كانت معروفة باحتوائها على أنواع فريدة من النباتات و الزهور , وحتى اليوم تحظى الحديقة بعناية خاصة حيث تم مؤخرا إضافة مناطق للتنزه وحديقة خاصة للكلاب وتم تجديد النباتات ومسارات الركض , كما تم بناء موقف للسيارات.
على حافة الحديقة تكون الرؤية البانورامية مفتوحة أمامك لتشاهد جزر الأميرات في الزاوية الجنوبية الشرقية و مسجد السلطان أحمد، وقصر توبكابي و متحف آيا صوفيا في الغرب.
ستشاهد هنا الناس من مختلف الأعمار يمارسون المشي والجري وركوب الدراجات الهوائية كما سترى الغجر بيعون الزهور، و أولئك المتجولين الذين يبيعونك الحلوى و البالونات.
خلال أمسيات الصيف تستضيف الحديقة الشباب الهواة الذين يعزفون على الغيتار ويغنيون الأغاني ليخلقوا جوا ساحرا لا يفوت.
إلى جانب الحديقة ستجد مقاهي تقدم السناك و الوجبات الخفيفة , أبرزها مقهى تورينغ Turing café و مقهى رومانيتكا Café Romantica المغطى.