سافر إلى أي دولة بالعالم بدون التفكير في مبالغ التذاكر

25 سبتمبر 2013
7
0
0


السلام عليكم

arab_travelers_malaysia_1397816940_781.jpg




للبيع تذاكر الطيران الاماراتي والقطريه لاوربا وامريكا وجاكرتا ودبي وجميع الدول بشكل عام بارخص من السعر الاصلي

(( في حال الجديه بالحجز أرسآل المعلومات ادنآه بالواتس أب ااو علي الاميل لكي نقوم بأعطائك الاسعآر وتفاصيل خط سير الرحله ))

1- اسماء المسافرين ثنائية أو ثلاثية
2- وجهات السفر ( من - الى )
3- تاريخ السفر ووقته ((حسب توفر الرحلات بعض الرحلات على مدار الساعه وبعضها محدوده رحله او رحلتين

الحجز اللي اسويه لك حجز مؤكد 100% بأذن الله تعالى


جوال (( عليه وتسآآب ))
00972598131425
بريد
best-ticket@hotmail.com

 
رد: سافر إلى أي دولة بالعالم بدون التفكير في مبالغ التذاكر

بحكم عملي بمجال السياحه تواصلت مع احد الاخوان ممن يقدمون هذه العروض واخذت بعض المعلومات التي لم اقتنع بها
وبعدها تواصلت مع الخطوط الاماراتيه والتي انكرت وجود اي عرض من هذا النوع
ثم ان احد الاخوان تواصلن معه وقال ان المندوب يحصل على خصم 50% من قيمة التذكره
وهذا الكلام غير صحيح فنحن نستخدم السستم الرسمي من اياتا iata وعندنا نسب معينه للفائده في التذكره الواحده لاتتجاوز
في الغالب 10% وهذه النسب تتغير من شهر الى اخر
وهي نسبه رسميه معتمده في جميع المكاتب
وللمعلومه بعض خطوط الطيران عمولتنا صفر بالميه فنحصل من العميل فقط على رسوم خدمتنا

وانا هنا احذر من هذه العروض الوهميه على تذاكر الطيران
وعلى الجميع التوجهه لمكاتب السياحه او الموقع الرسمي لتلك الخطوط
وهناك بعض الخطوط تقدم خدمة الحجز عبر الاتصال مقابل رسوم رمزيه لكن لابد أن تكون معاك فيزا ساريه

كما اطالب إدارة المنتدى بحذف جميع الموضيع المختصه بالخصومات الوهميه لتذاكر الطيران
 
رد: سافر إلى أي دولة بالعالم بدون التفكير في مبالغ التذاكر

لازال الوضع محل ريبة وشك .... حصلت هذا الخبر ،،

كشف رئيس أمن مجموعة طيران الإمارات، الدكتور عبدالله الهاشمي عن ضبط عصابات تبيع تذاكر طيران الإمارات، بواسطة بطاقات ائتمان مسروقة من خارج الدولة وداخلها، وذلك بأسعار رخيصة تقل عن القيمة الحقيقية للتذكرة، بعد أن روجت لها عبر رسائل نصية قصيرة على (بلاك بيري) وغيره.

وقال الهاشمي في تصريحات لصحيفة "الإمارات اليوم"، إن ثلاثة أطراف تورطت في تلك الجرائم: البائع، والوسيط، والمشتري، وبعضهم أحيل إلى النيابة العامة في دبي بتهمة الاحتيال، فيما لايزال آخرون مطلوبين عبر الشرطة الدولية (الإنتربول)، لافتاً إلى أن خسائر الشركة جراء تلك الجرائم راوحت بين أربعة وخمسة ملايين درهم خلال عام واحد، في حين تمكنت من إعادة ما يقارب 50ظھ من قيمتها حتى الآن.

وأوضح أن المشتري يدفع المبلغ للوسيط نقداً، أو يحوله إلى حسابه، بينما يظهر في التذكرة أن المبلغ دفع ببطاقة ائتمانية، ويحصل الوسيط والبائع على المبلغ، فيما تُدفع قيمة التذكرة من حساب الضحية المسروقة بطاقته.

ولفت الهاشمي إلى أن مجموعة طيران الإمارات نسقت مع قسم الجرائم الاقتصادية في (تحريات دبي)، لضبط تلك العصابات، مبيناً أن المجموعة توقف رحلة المسافر وتطالبه بالدفع، وتطلب ملاحقة الوسطاء وبائعي التذاكر بالبطاقات المسروقة.

وتابع "هناك أشخاص سافروا فعلاً بتلك التذاكر، وستتم ملاحقتهم ومطالبتهم بالدفع، أو إحالتهم إلى النيابة العامة، لأن القانون لا يحمي المغفلين".

وكشف الهاشمي أن الأسبوع الماضي شهد ضبط عصابة من أربعة أشخاص (يحملون الجنسيتين الباكستانية والهندية)، عن طريق مسافر ساوره شك في أن التذكرة التي بيعت له غير صحيحة، وعليه نسق مع رجال الشرطة في مكافحة الجرائم الاقتصادية، لإعداد كمين لهم، وتم القبض عليهم.

وتابع الهاشمي أن هؤلاء باعوا 10 تذاكر سفر غالية الثمن، تبلغ قيمة الواحدة منها قرابة 50 ألف درهم، بسعر لا يتجاوز 20 ألفاً، والقضية حالياً قيد التحقيق.

وطالب الهاشمي الراغبين في السفر على متن "طيران الإمارات"، بشراء التذاكر بالطرق المشروعة، عبر الموقع الرسمي للشركة، أو من خلال مكاتبها، أو الوكلاء المعتمدين.

ودعا كل مَنْ يساوره الشك، بشأن صحة التذكرة التي اشتراها، إلى الإبلاغ فوراً، كي يخلي نفسه من المسؤولية.

وذكرت الصحيفة أن نيابة ديرة في دبي أحالت إلى المحكمة المتهمين بالاحتيال، عن طريق شراء تذاكر سفر طيران محلي، ببطاقات مسروقة من خارج الدولة، بأسعار زهيدة، واعتبرت النيابة الطرف المشتري متهماً، على الرغم من زعم الكثيرين منهم أنهم ضحايا.

وتظهر أوراق الدعوى، أن أحد المشترين حصل على أكثر من 100 تذكرة، ورأت النيابة أن ذلك يتجاوز مرحلة حسن النيّة.

فيما أحالت النيابة، الأسبوع الماضي، متهماً بريطانياً من أصل صومالي، اشترى تذاكر سفر عدّة (الإمارات ـ بريطانيا، ذهاباً وإياباً)، كما تحقق في قضايا مماثلة، إحداها تضمنت بيع 37 تذكرة، وأخرى 23 تذكرة لرحلات طويلة غالية الثمن.