زيارة الى ميلانو ( ثاني أكبر مدن إيطاليا )
تعد ثاني أكبر مدن إيطاليا بعد العاصمة روما Rome كما أنها تعد العاصمة الاقتصادية للبلاد وعاصمة إقليم لومبارديا Lombardy أكبر أقاليم إيطاليا حيث يصل عدد سكانه لحوالي تسعة ملايين ونصف كما أنها عاصمة مقاطعة ميلانو.
ومن أشهر المعالم التاريخية فيها كاتدرائية ميلانو والتي تعتبر أحد أهم المباني في أوروبا وثالث أكبر كنيسة فيها.
تستقطب ميلانو أكثر من مليوني زائر سنويا فهي عاصمة الموضة و الأزياء الايطالية , كما أنها موطن لمعالم سياحية تعد الأشهر في العالم منها قصر الكاستلو وهي قلعة قديمة لها تاريخ عظيم و دار الأوبرا لا سكالا وهو من أعرق دور الأوبرا في أوروبا فضلاً عن العديد من المسارح و المتاحف و المباني المهمة و المعارض العالمية التي تقام على أراضيها .
ميلانو مدينة عملية للغاية تتسم بالهمة والنشاط طوال اليل والنهار , بها ثلاثة خطوط للمترو تربط المدينة بالكامل و للتنقل داخل المترو بحرية ما عليك الا بتذكرة سعرها واحد يورو ويجب الاحتفاظ بها فهي سارية لمدة 60 دقيقة .
نذكر أخيرا أن ميلانو تحوي العديد من الفنادق بأسعار متوسطة من 30 إلى 80 يورو , و يتواجد فيها أكبر عدد من الأجانب في أوروبا إذ تعاني المدينة من تعدد الجنسيات.
تعد ثاني أكبر مدن إيطاليا بعد العاصمة روما Rome كما أنها تعد العاصمة الاقتصادية للبلاد وعاصمة إقليم لومبارديا Lombardy أكبر أقاليم إيطاليا حيث يصل عدد سكانه لحوالي تسعة ملايين ونصف كما أنها عاصمة مقاطعة ميلانو.
ومن أشهر المعالم التاريخية فيها كاتدرائية ميلانو والتي تعتبر أحد أهم المباني في أوروبا وثالث أكبر كنيسة فيها.
تستقطب ميلانو أكثر من مليوني زائر سنويا فهي عاصمة الموضة و الأزياء الايطالية , كما أنها موطن لمعالم سياحية تعد الأشهر في العالم منها قصر الكاستلو وهي قلعة قديمة لها تاريخ عظيم و دار الأوبرا لا سكالا وهو من أعرق دور الأوبرا في أوروبا فضلاً عن العديد من المسارح و المتاحف و المباني المهمة و المعارض العالمية التي تقام على أراضيها .
ميلانو مدينة عملية للغاية تتسم بالهمة والنشاط طوال اليل والنهار , بها ثلاثة خطوط للمترو تربط المدينة بالكامل و للتنقل داخل المترو بحرية ما عليك الا بتذكرة سعرها واحد يورو ويجب الاحتفاظ بها فهي سارية لمدة 60 دقيقة .
نذكر أخيرا أن ميلانو تحوي العديد من الفنادق بأسعار متوسطة من 30 إلى 80 يورو , و يتواجد فيها أكبر عدد من الأجانب في أوروبا إذ تعاني المدينة من تعدد الجنسيات.