صور ومعلومات رائعة عن قرية وبحيرة أوزنجول
اكتسبت قرية أوزنجول السياحية شهرتها بفضل بحيرة الصنوبر المحاطة بالجبال والمروج الخضراء، حيث تشكل البحيرة وجوارها مكانًا مثاليًا للتخييم والمشي والتجوال في الطبيعة النادرة.
إلى جانب ذلك هناك ساكن جميل آخر في هذه المنطقة: سمك السلمون النهري فهو يعيش في المياه الباردة الموجودة في المنطقة، وفي أوقات الغداء والعشاء يتحول إلى صحون شهية إلى جانب الأسماك الأخرى المنتشرة في البحيرة، مما جعل هذه القرية عنوانًا رئيسيًا لتناول السمك , كما أنه بالإمكان زيارة مزارع الأسماك واختيار السمكة التي ترغبون بأنفسكم.
أقرب مطار إلى أوزنجول هو مطار ترابزون، ويمكن الوصول من هناك بالحافلة التي قد تزيد تكلفتها عن 5 دولارات بقليل، لقاء 100 كيلومتر يستغرق قطعها قرابة الساعة ونصف الساعة.
المسافرون إلى هناك ينصحون بتجهيز الكاميرا استعدادًا لعشرات الصور الرائعة التي يمكن التقاطها في الطريق بين المكانين.
تنتشر في أوزنجول فنادق صغيرة (موتيلات) مبنية من الخشب، وهي عمومًا نظيفة وسعرها منخفض حتى معتدل، ويمكن للأسعار أن تتراوح في الصيف بين 70-200 دولار.
كما يؤجر أهالي القرية منازلهم أو غرفًا في المنازل بأسعار منخفضة، والكثيرون يوصون بالنزول لديهم حيث يتميز أهالي قرية أوزنجول بالطيبة والقرب من الناس، كما أنّ هذا سيساعدهم من الناحية المادية.
ولكن، وفي كل الأحوال، من اللازم التزود بملابس دافئة تحيطًا من برد الليل وأحيانا من برد النهار، حتى أثناء أيام الصيف.
ومع تحولها إلى مركز سياحي كبير بدأت تظهر في أوزنجول الفنادق التجارية والمطاعم ومتاجر التذكارات , كما بُني حاجز إسمنتي على طول شاطئ البحيرة بحيث منع ذلك فيضان المياه أحيانًا باتجاه الطرق المحيطة بالبحيرة.
اكتسبت قرية أوزنجول السياحية شهرتها بفضل بحيرة الصنوبر المحاطة بالجبال والمروج الخضراء، حيث تشكل البحيرة وجوارها مكانًا مثاليًا للتخييم والمشي والتجوال في الطبيعة النادرة.
إلى جانب ذلك هناك ساكن جميل آخر في هذه المنطقة: سمك السلمون النهري فهو يعيش في المياه الباردة الموجودة في المنطقة، وفي أوقات الغداء والعشاء يتحول إلى صحون شهية إلى جانب الأسماك الأخرى المنتشرة في البحيرة، مما جعل هذه القرية عنوانًا رئيسيًا لتناول السمك , كما أنه بالإمكان زيارة مزارع الأسماك واختيار السمكة التي ترغبون بأنفسكم.
أقرب مطار إلى أوزنجول هو مطار ترابزون، ويمكن الوصول من هناك بالحافلة التي قد تزيد تكلفتها عن 5 دولارات بقليل، لقاء 100 كيلومتر يستغرق قطعها قرابة الساعة ونصف الساعة.
المسافرون إلى هناك ينصحون بتجهيز الكاميرا استعدادًا لعشرات الصور الرائعة التي يمكن التقاطها في الطريق بين المكانين.
تنتشر في أوزنجول فنادق صغيرة (موتيلات) مبنية من الخشب، وهي عمومًا نظيفة وسعرها منخفض حتى معتدل، ويمكن للأسعار أن تتراوح في الصيف بين 70-200 دولار.
كما يؤجر أهالي القرية منازلهم أو غرفًا في المنازل بأسعار منخفضة، والكثيرون يوصون بالنزول لديهم حيث يتميز أهالي قرية أوزنجول بالطيبة والقرب من الناس، كما أنّ هذا سيساعدهم من الناحية المادية.
ولكن، وفي كل الأحوال، من اللازم التزود بملابس دافئة تحيطًا من برد الليل وأحيانا من برد النهار، حتى أثناء أيام الصيف.
ومع تحولها إلى مركز سياحي كبير بدأت تظهر في أوزنجول الفنادق التجارية والمطاعم ومتاجر التذكارات , كما بُني حاجز إسمنتي على طول شاطئ البحيرة بحيث منع ذلك فيضان المياه أحيانًا باتجاه الطرق المحيطة بالبحيرة.