القصر من أهم مناطق السياحية في بانكوك 2014
القصر الكبير الذي كان يؤوي العائلة الملكية التايلاندية، منظر يجب رؤيته . بنى الملك راما الأول القصر في عام 1782 عندما أصبحت بانكوك العاصمة. يجب مراعاة قوانين اللبس عند زيارة هذا المكان ويشترط على الزوار أن تكون سيقانهم وأذرعتهم مغطاة. عاشت معلمة ابن الملك راما آنا [المعروفة في الفيلم الشهير من الملك وأنا] هنا. هناك العديد من المواقع الهامة التي تقع داخل قصر، وهذا يشمل جناح المياه المقدسة [الرهبان التايلاندين أقسموا على الولاء للملك، وتنقية أنفسهم هنا]، جناح التعرية حيث تم الاحتفاظ بالفيلة و المكان الذي ركب الملك فيله قبل سير المواكب وهناك قاعة الجنازة حيث وضعت جثث العائلة المالكة التايلاندية الذين ماتوا و تم الاحتفاظ بها لمدة عام قبل ان يتم احراق جثثهم، التي بنيت من قبل مها تشاكرى براساد للملك راما الرابع. يعد هذا الهيكل هيكل معماريا فريدا من نوعه لأنه يجمع بين الفن المعماري التايلاندي والطراز المعماري الفيكتوري. ويحتوي يحتوي المبني على مجموعة من الأسلحة، ورماد المتوفون من افراد العائلة المالكة و قاعة العرش. كما يوجد أيضا في هذا المبنى ما يعرف بالأحياء المحرمة حيث كان زوجات الملك يقضىين وقتهن. يجب على السياح ادخار الوقت الكافي لاستكشاف هذا القصر إلى أقصى درجة ممكنة.
القصر الكبير الذي كان يؤوي العائلة الملكية التايلاندية، منظر يجب رؤيته . بنى الملك راما الأول القصر في عام 1782 عندما أصبحت بانكوك العاصمة. يجب مراعاة قوانين اللبس عند زيارة هذا المكان ويشترط على الزوار أن تكون سيقانهم وأذرعتهم مغطاة. عاشت معلمة ابن الملك راما آنا [المعروفة في الفيلم الشهير من الملك وأنا] هنا. هناك العديد من المواقع الهامة التي تقع داخل قصر، وهذا يشمل جناح المياه المقدسة [الرهبان التايلاندين أقسموا على الولاء للملك، وتنقية أنفسهم هنا]، جناح التعرية حيث تم الاحتفاظ بالفيلة و المكان الذي ركب الملك فيله قبل سير المواكب وهناك قاعة الجنازة حيث وضعت جثث العائلة المالكة التايلاندية الذين ماتوا و تم الاحتفاظ بها لمدة عام قبل ان يتم احراق جثثهم، التي بنيت من قبل مها تشاكرى براساد للملك راما الرابع. يعد هذا الهيكل هيكل معماريا فريدا من نوعه لأنه يجمع بين الفن المعماري التايلاندي والطراز المعماري الفيكتوري. ويحتوي يحتوي المبني على مجموعة من الأسلحة، ورماد المتوفون من افراد العائلة المالكة و قاعة العرش. كما يوجد أيضا في هذا المبنى ما يعرف بالأحياء المحرمة حيث كان زوجات الملك يقضىين وقتهن. يجب على السياح ادخار الوقت الكافي لاستكشاف هذا القصر إلى أقصى درجة ممكنة.