صور شلالات مدينة كيبيك ( السياحة فى كندا 2014)
تتميز مدينة "كيبيك سيتي" بطابعها الأوروبي الفريد، وتتصل بلدتها الجنوبية بالبلدة الشمالية عن طريق 30 مجموعة من الدرجات، بينما تصحب العربات التي تجرها الخيول الزوار لتمر بهم عبر الطرقات والمواقع التاريخية. تم إدراج منطقة "أولد كيبيك" (كيبيك القديمة) ضمن مواقع "اليونيسكو" للتراث العالمي بما تملكه من تاريخ طويل وعريق. هذا وتنتشر شوارع التسوق الراقية والمطاعم الفاخرة في المدينة، بالإضافة إلى المتاحف والحصون والمنتزهات والحدائق وغيرها الكثير
المناخ فى مدينة كيبيك الكنديه
تشهد "مدينة كيبيك" الفصول الأربعة على مدار العام وتسود أفضل الأجواء خلال شهور الصيف. تتراوح الحرارة العظمى من يوليو إلى أغسطس بين 20 و 25 درجة مئوية. كما يأتي "الصيف الهندي" مع نهاية سبتمبر وبداية أكتوبر ويسمح للسُكان بالاستمتاع بالأجواء الدافئة مرة أخرى قبل حلول الشتاء القاسي. يبلغ معدل تساقط الثلوج 3,5 متراً وقد يستمر حتى مايو أو يونيو، بينما تخلو الفترة من يوليو إلى أكتوبر من أية ثلوج. يكون يناير الأبرد مناخاً بدرجة حرارة عظمى تبلغ -8 درجة مئوية في المتوسط، بينما تُسجل الصغرى -17 درجة مئوية. وتزيد الرياح القارسة من برودة الأجواء التي تكاد تكون لا تُحتمل.
تتميز مدينة "كيبيك سيتي" بطابعها الأوروبي الفريد، وتتصل بلدتها الجنوبية بالبلدة الشمالية عن طريق 30 مجموعة من الدرجات، بينما تصحب العربات التي تجرها الخيول الزوار لتمر بهم عبر الطرقات والمواقع التاريخية. تم إدراج منطقة "أولد كيبيك" (كيبيك القديمة) ضمن مواقع "اليونيسكو" للتراث العالمي بما تملكه من تاريخ طويل وعريق. هذا وتنتشر شوارع التسوق الراقية والمطاعم الفاخرة في المدينة، بالإضافة إلى المتاحف والحصون والمنتزهات والحدائق وغيرها الكثير
المناخ فى مدينة كيبيك الكنديه
تشهد "مدينة كيبيك" الفصول الأربعة على مدار العام وتسود أفضل الأجواء خلال شهور الصيف. تتراوح الحرارة العظمى من يوليو إلى أغسطس بين 20 و 25 درجة مئوية. كما يأتي "الصيف الهندي" مع نهاية سبتمبر وبداية أكتوبر ويسمح للسُكان بالاستمتاع بالأجواء الدافئة مرة أخرى قبل حلول الشتاء القاسي. يبلغ معدل تساقط الثلوج 3,5 متراً وقد يستمر حتى مايو أو يونيو، بينما تخلو الفترة من يوليو إلى أكتوبر من أية ثلوج. يكون يناير الأبرد مناخاً بدرجة حرارة عظمى تبلغ -8 درجة مئوية في المتوسط، بينما تُسجل الصغرى -17 درجة مئوية. وتزيد الرياح القارسة من برودة الأجواء التي تكاد تكون لا تُحتمل.