ماليزيا توفير أماكن متنوعة للتعليم والتعلم لأكثر من 90,000 طالب دولي من 100 دولة
تحتل ماليزيا المرتبة الـ 11ضمن أكبر الدول المصدرة لخدمات التعليم في العالم، حيث تستطيع توفير أماكن متنوعة للتعليم والتعلم لأكثر من 90,000 طالب دولي من 100 دولة.
وتستهدف ماليزيا رفع هذا الرقم الى 200 ألف طالب دولي على الأقل بحلول عام 2020م في إطار تعزيز سمعتها التعليمية في العالم.
وقال نائب رئيس الوزراء السيد محي الدين ياسين بوصفه وزير التعليم, إن ماليزيا قد عززت جاذبيتها في توافر خدمات التعليم العالي في الأسواق العالمية. إن واحداً من المشروعات التي تم إدخالها ضمن برنامج التحول الاقتصادي الماليزي هو تغيير النمو في الممر الاقتصادي لجوهور ليكون الوجه الآسيوية المفضلة للتعليم من خلال استقطاب أفضل الجامعات والكليات الدولية.
صرّح بذلك في حفل وضع حجر الأساس للحرم الجامي التابع لمعهد إدارة التنمية السنغافوري في مدينة إيدوسيتي من نوساجايا بولاية جهور الماليزية، الخميس الماضي.
وأضاف, أنه تم تطوير 85.6 هكتار من الأرض في مدينة إيدوسيتي من نوساجايا في ولاية جهور جنوب ماليزيا لبناء ثلاثة أحرام جامعية يمكن أن تستوعب 16 ألف طالب.
وأضاف, أن قطاع خدمات التعليم يعد جزءً من تسعة أعمدة اقتصادية مستهدفة في الخطة التنموية الشاملة في ماليزيالتوفير فرصاً استثمارية ممتازة للمستثمرين المحليين والأجانب.
تحتل ماليزيا المرتبة الـ 11ضمن أكبر الدول المصدرة لخدمات التعليم في العالم، حيث تستطيع توفير أماكن متنوعة للتعليم والتعلم لأكثر من 90,000 طالب دولي من 100 دولة.
وتستهدف ماليزيا رفع هذا الرقم الى 200 ألف طالب دولي على الأقل بحلول عام 2020م في إطار تعزيز سمعتها التعليمية في العالم.
وقال نائب رئيس الوزراء السيد محي الدين ياسين بوصفه وزير التعليم, إن ماليزيا قد عززت جاذبيتها في توافر خدمات التعليم العالي في الأسواق العالمية. إن واحداً من المشروعات التي تم إدخالها ضمن برنامج التحول الاقتصادي الماليزي هو تغيير النمو في الممر الاقتصادي لجوهور ليكون الوجه الآسيوية المفضلة للتعليم من خلال استقطاب أفضل الجامعات والكليات الدولية.
صرّح بذلك في حفل وضع حجر الأساس للحرم الجامي التابع لمعهد إدارة التنمية السنغافوري في مدينة إيدوسيتي من نوساجايا بولاية جهور الماليزية، الخميس الماضي.
وأضاف, أنه تم تطوير 85.6 هكتار من الأرض في مدينة إيدوسيتي من نوساجايا في ولاية جهور جنوب ماليزيا لبناء ثلاثة أحرام جامعية يمكن أن تستوعب 16 ألف طالب.
وأضاف, أن قطاع خدمات التعليم يعد جزءً من تسعة أعمدة اقتصادية مستهدفة في الخطة التنموية الشاملة في ماليزيالتوفير فرصاً استثمارية ممتازة للمستثمرين المحليين والأجانب.