ب
معلومات وسياحة مصورة الى جرينلاند
تعد جزيرة جرينلاند أضخم جزيرة في العالم، رقعتها 21,66,086كم².
وتعتبر أحد أقاليم الدنمارك على الرغم من أنها تمثل جغرافيًا جزءً من أمريكا الشمالية.
توجد على بعد 2,090كم شمالي المحيط الأطلسي.
وتبعد في بعض أجزائها نحو 16 كم من كندا.
وتعد جرينلاند أضخم من الدنمارك فيما يربو 50 مرة، ولكن الدنمارك تتعدى جرينلاند في تعداد السكان بحوالي 95 مرة.
تتشكل أراضي جرينلاند من هضبة داخلية منخفضة تحيط بها جبال ساحلية وتغطي طبقة جليد دائمة ما يعادل 1,740,500كم² أو حوالي أربعة أخماس مساحة الجزيرة.
ويتراوح سُمْك الغطاء الجليدي ما بين 1,6كم و3,2كم.
يبلغ ارتفاع جبل جنبجورن أعلى نقطة في جرينلاند 3,700م، ويقع شرقي الغطاء الجليدي.
وتوجد آلاف الجزر بعيدًا عن الشاطئ.
وتقطع مئات الفيوردات على الساحل بين الجبال وتمتد إلى الداخل، وتنساب المثالج من الغطاء الجليدي منحدرة عبر الأودية الداخلية مكونة جبالاً جليدية ضخمة تتحطم وتتلاشى في الفيورداتالمناخ
تعد جزيرة جرينلاند أضخم جزيرة في العالم، رقعتها 21,66,086كم².
وتعتبر أحد أقاليم الدنمارك على الرغم من أنها تمثل جغرافيًا جزءً من أمريكا الشمالية.
توجد على بعد 2,090كم شمالي المحيط الأطلسي.
وتبعد في بعض أجزائها نحو 16 كم من كندا.
وتعد جرينلاند أضخم من الدنمارك فيما يربو 50 مرة، ولكن الدنمارك تتعدى جرينلاند في تعداد السكان بحوالي 95 مرة.
تتشكل أراضي جرينلاند من هضبة داخلية منخفضة تحيط بها جبال ساحلية وتغطي طبقة جليد دائمة ما يعادل 1,740,500كم² أو حوالي أربعة أخماس مساحة الجزيرة.
ويتراوح سُمْك الغطاء الجليدي ما بين 1,6كم و3,2كم.
يبلغ ارتفاع جبل جنبجورن أعلى نقطة في جرينلاند 3,700م، ويقع شرقي الغطاء الجليدي.
وتوجد آلاف الجزر بعيدًا عن الشاطئ.
وتقطع مئات الفيوردات على الساحل بين الجبال وتمتد إلى الداخل، وتنساب المثالج من الغطاء الجليدي منحدرة عبر الأودية الداخلية مكونة جبالاً جليدية ضخمة تتحطم وتتلاشى في الفيورداتالمناخ
الطقس في جرينلاند بارد جدًا، إلا أنه أصبح مع الوقت منذ بداية القرن العشرين يقرب إلى الدفء.
وأبرد منطقة هي التي توجد في مركز الغطاء الجليدي، حيث تصل معدل حرارتها إلى -47°م في شهر فبراير وحوالي -11°م في يوليو.
أدنى درجة سجلت عام 1954م، حيث وصلت - 66 °م.
وفي الشاطئ الجنوبي تصل الحرارة إلى -8°م في شهر فبراير وحوالي 10°م في يوليو.
وبصفة عامة يقل التساقط في جرينلاند إلا في أقصى طرفها الجنوبي.
معظم البلاد تتعرض لشمس ساطعة في الصيف لمدة 24 ساعة، وتحتجب الشمس تمامًا في الشتاء.
وهذه الفترات تزداد كلما اتجهنا شمالاً صوب دائرة القطب الشمالي، هذا ما يعرف بشمس منتصف الليل.
16% من مساحة جرينلاند هي فقط التي لا يتواجد بها الثلج والجليد بشكل دائم. وهذه المناطق معظمها يتواجد على الساحل المحيطي الأطلسي أين تكثر الجبال التي تقع في سفوحها أنهار كبيرة تلقي بكتل الجليد الضخمة إلى المحيط.
أفادت دراسة أجرتها الأمم المتحدة في 2006 أن التغيرات المناخية اصبحت تمثل خطراً وتهديداً كبيرين على ثلوج جرين لاند، من الممكن ألا يكون في جرين لاند أي ثلوج عام 2100 في حالة ارتفاع درجات الحرارة هناك إلى ثلاث درجات بالفعل
وأبرد منطقة هي التي توجد في مركز الغطاء الجليدي، حيث تصل معدل حرارتها إلى -47°م في شهر فبراير وحوالي -11°م في يوليو.
أدنى درجة سجلت عام 1954م، حيث وصلت - 66 °م.
وفي الشاطئ الجنوبي تصل الحرارة إلى -8°م في شهر فبراير وحوالي 10°م في يوليو.
وبصفة عامة يقل التساقط في جرينلاند إلا في أقصى طرفها الجنوبي.
معظم البلاد تتعرض لشمس ساطعة في الصيف لمدة 24 ساعة، وتحتجب الشمس تمامًا في الشتاء.
وهذه الفترات تزداد كلما اتجهنا شمالاً صوب دائرة القطب الشمالي، هذا ما يعرف بشمس منتصف الليل.
16% من مساحة جرينلاند هي فقط التي لا يتواجد بها الثلج والجليد بشكل دائم. وهذه المناطق معظمها يتواجد على الساحل المحيطي الأطلسي أين تكثر الجبال التي تقع في سفوحها أنهار كبيرة تلقي بكتل الجليد الضخمة إلى المحيط.
أفادت دراسة أجرتها الأمم المتحدة في 2006 أن التغيرات المناخية اصبحت تمثل خطراً وتهديداً كبيرين على ثلوج جرين لاند، من الممكن ألا يكون في جرين لاند أي ثلوج عام 2100 في حالة ارتفاع درجات الحرارة هناك إلى ثلاث درجات بالفعل