بحيرة المقلاة (في بلدة روتوروا بنيوزلندا) صور 2013
في بلدة روتوروا بالجزيرة الشمالية بنيوزلندا،
شهدت البلدة أكبر ثوران وكارثة لجبل يدعى تاراويرا،
أدى لمصرع أكثر من 100 شخص ضحية لهذا الحدث
والذي كان سبباً في ظهور حفرة طبيعية واسعة جداً شكلت فيما بعد بحيرة كبيرة
تبلغ مساحتها 38 ألف متر مربع ويصل عمقها بما يزيد عن 6 أمتار تقريباً، فيما يبلغ
وكان ذلك في عام 1886.
وتم تسميتها بـ المقلاة-Frying Pan Lake.
حيث الأبخرة المتصاعدة من الغازات السامة والتي تكون طحالب زرقاء مائلة للخضره
ويغطيها اللون البرتقالي نظراً لوجود مادة الكيراتين
والتي تنتجها الطحالب لحماية والحفاظ على نفسها من الأشعة الفوق بنفسجية.
وتبدو المنطقة كمدخنة طبيعية كبيرة جداً لمجموعة من المطاعم المتجاروة،
بخلاف درجة الحرارة التي قد تصل للغليان في بعض الأوقات للمياه الموجودة بالبحيرة
حيث تصل درجة الحرارة بها لأكثر من 50 درجة مئوية
وتختلف في أماكن أخرى وتكون أكثر إرتفاعاً.
ويقوم بتغذية البحيرة عدد كبير من الينابيع الحامضية
والتي تجعل درجة حامضية مياه البحيرة تصل لأكثر من 3.5P.H مما يجعل غير صالحة للشرب.
وعلى الرغم من حداثة وجود البحيرة بمقاييس الطبيعة،
لم تؤثر البحيرة على نمو الغابات والأشجار بها.
في بلدة روتوروا بالجزيرة الشمالية بنيوزلندا،
شهدت البلدة أكبر ثوران وكارثة لجبل يدعى تاراويرا،
أدى لمصرع أكثر من 100 شخص ضحية لهذا الحدث
والذي كان سبباً في ظهور حفرة طبيعية واسعة جداً شكلت فيما بعد بحيرة كبيرة
تبلغ مساحتها 38 ألف متر مربع ويصل عمقها بما يزيد عن 6 أمتار تقريباً، فيما يبلغ
وكان ذلك في عام 1886.
وتم تسميتها بـ المقلاة-Frying Pan Lake.
حيث الأبخرة المتصاعدة من الغازات السامة والتي تكون طحالب زرقاء مائلة للخضره
ويغطيها اللون البرتقالي نظراً لوجود مادة الكيراتين
والتي تنتجها الطحالب لحماية والحفاظ على نفسها من الأشعة الفوق بنفسجية.
وتبدو المنطقة كمدخنة طبيعية كبيرة جداً لمجموعة من المطاعم المتجاروة،
بخلاف درجة الحرارة التي قد تصل للغليان في بعض الأوقات للمياه الموجودة بالبحيرة
حيث تصل درجة الحرارة بها لأكثر من 50 درجة مئوية
وتختلف في أماكن أخرى وتكون أكثر إرتفاعاً.
ويقوم بتغذية البحيرة عدد كبير من الينابيع الحامضية
والتي تجعل درجة حامضية مياه البحيرة تصل لأكثر من 3.5P.H مما يجعل غير صالحة للشرب.
وعلى الرغم من حداثة وجود البحيرة بمقاييس الطبيعة،
لم تؤثر البحيرة على نمو الغابات والأشجار بها.