كلما سافرت وتسوقت حول العالم، كلما أصبت بالإحباط حين أرى أن الأسواق التجارية قد أصبحت متشابهة بشكل كبير وتعج بنفس السلع والعلامات التجارية التي يمكن أن تجدها في أي مكان في العالم.
وكرد فعل لذلك، فأنا أسعى وراء المحلات التي تبيع المنتجات المصنعة محلياً أو التي تميز مكان بعينه عن غيره. في كوالالمبور، اكتشفت مصمم أزياء ماليزي ومصنع أقمشة الباتيك والذين ينتجون أزياء ومنسوجات مميزة جداً.
جنديلا باتيك كوالالمبور
الباتيك الماليزي هو عبارة عن فن تقليدي للرسم على الأقمشة يتميز بالأشكال والأنماط الملونة. وكان في الماضي يستعمل القطع الخشبية لصنع الأشكال ولكن الباتيك الجيد اليوم يتم رسمه باليد.
بينما يمكنك شراء أقمشة وملابس الباتيك المنتجة على نطاق واسع في جميع أنحاء كوالالمبور، فإن جنديلا يتخصص في الأقمشة المنتجة مرة واحدة فقط وملابس الباتيك الخلابة من القفطان القطني إلى التنورات المصنوعة من الحرير الخام والملابس المميزة من القمصان المخيطة إلى فساتين السهرة. كل قطعة من هذه الملابس والأقمشة تصنعها جنديلا بتميز وبعضها يستغرق أسبوعين لصنعه.
بالرغم من وجود أشياء جميلة للبيع، إلا أنه يمكنك التقاط الصور والرسومات للأشكال والأنماط للحصول على الباتيك الخاص بك ليتم صنعه إلى ما تشاء من فساتين التوجا المرفرفة (وهي شائعة بين المرأة الإماراتية) إلى لوحة لتعليقها على الحائط. أعط مهلة أسبوعين للحصول على التصميمات الخاصة بك حسب الطلب. الأسعار تتراوح بين 300 رينغيت ماليزي لوشاح إلى 2000 رينغيت ماليزي للأشياء حسب الطلب.
قطعة جميلة من قماش الباتيك من جنديلا كوالالمبور. تصوير: تيرنس كارتر.
خون هوي
حيث أنها مصنوعة بطريقة جميلة، الملابس الراقية ذات الألوان الجريئة والصاخبة لأشهر علامة تجارية للأزياء في ماليزيا يمكن أن تجدها في بوتيكات الأزياء والموضة في باريس. هذه هي جودة الحرفية وتميز التصميم.
قابلت المصمم الماليزي لي خون هوي في متجره الرائع حيث ملابسه الخلابة معلقة: الفساتين الجميلة والتنورات والقمصان المصنوعة من الحرير والشيفون الحريري والقطن، جميعها أنوثية ومميزة بالطريقة التي تنساب بها وترفرف وتنسدل.
يقول خون هوي أنه يستوحي أفكاره وتصميماته من الطبيعة والزهور والألوان مما يتضح في استخدامه الواضح لألوان النعناع والليمون والزهري والتفاصيل التي تجذب الانتباه مثل المجموعات من الزهور المشرقة والمصنوعة باليد.
الموضة الأنوثية للمصمم الماليزي خون هوي. تصوير: تيرنس كارتر.
وكرد فعل لذلك، فأنا أسعى وراء المحلات التي تبيع المنتجات المصنعة محلياً أو التي تميز مكان بعينه عن غيره. في كوالالمبور، اكتشفت مصمم أزياء ماليزي ومصنع أقمشة الباتيك والذين ينتجون أزياء ومنسوجات مميزة جداً.
جنديلا باتيك كوالالمبور
الباتيك الماليزي هو عبارة عن فن تقليدي للرسم على الأقمشة يتميز بالأشكال والأنماط الملونة. وكان في الماضي يستعمل القطع الخشبية لصنع الأشكال ولكن الباتيك الجيد اليوم يتم رسمه باليد.
بينما يمكنك شراء أقمشة وملابس الباتيك المنتجة على نطاق واسع في جميع أنحاء كوالالمبور، فإن جنديلا يتخصص في الأقمشة المنتجة مرة واحدة فقط وملابس الباتيك الخلابة من القفطان القطني إلى التنورات المصنوعة من الحرير الخام والملابس المميزة من القمصان المخيطة إلى فساتين السهرة. كل قطعة من هذه الملابس والأقمشة تصنعها جنديلا بتميز وبعضها يستغرق أسبوعين لصنعه.
بالرغم من وجود أشياء جميلة للبيع، إلا أنه يمكنك التقاط الصور والرسومات للأشكال والأنماط للحصول على الباتيك الخاص بك ليتم صنعه إلى ما تشاء من فساتين التوجا المرفرفة (وهي شائعة بين المرأة الإماراتية) إلى لوحة لتعليقها على الحائط. أعط مهلة أسبوعين للحصول على التصميمات الخاصة بك حسب الطلب. الأسعار تتراوح بين 300 رينغيت ماليزي لوشاح إلى 2000 رينغيت ماليزي للأشياء حسب الطلب.
خون هوي
حيث أنها مصنوعة بطريقة جميلة، الملابس الراقية ذات الألوان الجريئة والصاخبة لأشهر علامة تجارية للأزياء في ماليزيا يمكن أن تجدها في بوتيكات الأزياء والموضة في باريس. هذه هي جودة الحرفية وتميز التصميم.
قابلت المصمم الماليزي لي خون هوي في متجره الرائع حيث ملابسه الخلابة معلقة: الفساتين الجميلة والتنورات والقمصان المصنوعة من الحرير والشيفون الحريري والقطن، جميعها أنوثية ومميزة بالطريقة التي تنساب بها وترفرف وتنسدل.
يقول خون هوي أنه يستوحي أفكاره وتصميماته من الطبيعة والزهور والألوان مما يتضح في استخدامه الواضح لألوان النعناع والليمون والزهري والتفاصيل التي تجذب الانتباه مثل المجموعات من الزهور المشرقة والمصنوعة باليد.