ليالي اسطنبول تجرك الى سفوح دلالها المتلئله بكل زين رباني..
تجد البشوش وتختلط مع المشوش يداويك فيها جمالها وترويك امطارها ..
لم يحطم ذلك سوى الصور الخادعه التي اظهرها بوكينج وتصنيفه لفندق افقر من المقبره وادنى من الدون واقل من القليل .. لم يكن فندق انما مقبره وتابوت وصور تظهر اطلالات رائعه...